نربي أبناءنا اليوم على مفترق طرق تاريخي، من ناحية نريدهم متشبثين بجذورهم وقيم مجتمعهم الأصيلة، ومن ناحية أخرى، نخشى أن يصبحوا غرباء في عالم يتسارع نحو المستقبل.
السؤال الجوهري: كيف نصنع توازنًا حقيقيًا بين الحفاظ على الهوية الثقافية والدينية، وتمكين الأبناء من أدوات التفكير النقدي والتكيف مع متغيرات العصر؟ هل نحميهم بجدران عالية من التقاليد، أم نعدهم للسير في عالم بلا حواجز؟
التعليقات