النازية: ذروة الحضارة الغربية

لن ارد على موضوعك السخيف عن حياة النازيين الوردية ولكن ساعلق على مقدمة ونهاية موضوعك

هذه السلسلة من المواضيع نقد لفكر من يؤمنون بهجين بين الإسلام و البوذية

في موضوعك هذا وهو الاول من سلسلتك لم ارك تنتقد هذا الفكر كل ما اراه انك تمتدح النازية

أو على الأقل يضعون الشرق كله تحت مضلة الإسلام.

اولا : تكتب مظلة وليست مضلة

ثانيا : يا اخي تكلم عن موضوع محدد مالي اراك تعاني فصام مرة تقول انك ستنتقد من يؤمن بهجين بين الاسلام والبوذية والان تقول انك ستنتقد من يضع الشرق كله تحت مظلة الاسلام ؟ ثم كيف يمكنك ان تجمع بين شخص يؤمن بهجين بين الاسلام والبوذية و شخص يضع الشرق باكمله تحت مظلة الاسلام

أنا كغيري أخطأ و أصيب. و قد تعلمت الحمد لله أني كنت مخطأ في الكثير من حساباتي و لكني رجعت الحمد لله إلى طريق الصواب و أدركت التالي:

الآن الكثير من العرب مفتون بصورة الغرب و يعتقد أنهم في قمة حضارتهم لكنهم مخطئين. الغرب كان في قمة حضارته منذ مدة طويلة وقد كانت ألمانيا مركزها.

قبل ساعتين كنت تقول ان الغرب اقل مكان عنصرية وانهم حققو تقدم هائل هل تغيرت افكارك خلال ساعتين ؟ ؟ ؟

أنا أتمنى أن يعود اليمين في الدول الغربية إلى الحكم حتى يلهموا الضالين و العلمانيين من الشباب العرب و العالم مجددا و يعطوهم الصورة الحقيقية للحضارة.

قبل 32 دقيقه كنت تنتقد المحافظين الذيه هم نفسهم اليمينيون وكنت تقول انهم عنصريون وانهم يريدون التخلص مني ما هذا التناقض الرهيب

لكنه مجتمع منغلق، يريدون الرقي والذروة والمصلحة لهم فقط، أما باقي المحتمعات فلا تستحق أن تتنفس نفس الأوكسجين الذي تمتصه رئة شعب الرايخ السامي، هذه نقطتهم السيئة..

على الاقل نحن نرحب بالاختلاف

في الحقيقة هذا النموذج هو الأبعد لتعلم معنى الحضارة الحقيقي، ذكرت مميزاته وابتعدت تماما عن سلبياته الجثيمة، يكفيهم العنصرية الجنسية، لو أتيحت لهم الفرصة لأبادوا كل من لا ينتمي لهم ليصبح العالم كله ينتمي لعرقهم.

صعقني هذا، بعد كل البحوث و الدراسات إتضح أن ما يقولونه صحيح و نصيحتهم للمرأة نابعة فقط من أنهم لم يريدوا لها سوى الخير.

رسالة المرأة الأولى وتكوين الأسرة ودورها كأم، ما هو الجديد الذي تفضلوا هم بإضافته، لا جديد، لم تأتي حضارة كرمت المرأة بكل المقاييس كما كرمتها الحضارة الإسلامية (ولا تحدثني هنا عن الفهم الخاطيء لهذه الحضارة من قبل أشخاص أو جماعات معينة، أو تطبيقه بصورة مخالفة لها).