إن إيسام (ابنة الضاد) من النوع السهل الممتنع، فهو متعدد المحاور، يتحدث في الفكر والتاريخ واللغة والسياسية والدين والاستشارات والحب وغير ذلك.

وإيسام (ابنة الضاد) له تكتل شعبي قوي، رغم أن عمره الافتراضي بدء في سنة 2012، ومازال مستمرا إلى الآن ولله الحمد.

وهو في خلال السنوات التي مضت، أستطاع أن يكون شريحة على درجة عالية جدا من الثقافة، كونه بدء من الصفر.

كما أنه أثبت جدارته وفكره وقدراته الإبداعية. وأستطاع أن يغطي معظم أرجاء الوطن العربي. كما أستطاع أن يكون النواة الأولى في اللغة العربية الفصيحة.

وأستهدف في بدايته شريحة واسعة جدا، ففضاء الشبكة العنكبوتية كبير جدا، ثم أنزوى لفترة من الزمن وتقوقع على نفسه، حتى يرى من سيتذكره أو يقف معه أو يسانده في محنته.

والآن ولله الحمد عاد بقوة، لأنه شرع أشرعة الفكر العملاق، بعد أن قنن المستهدفين له، ولخصهم في (صفوة الصفوة).

وأصبح مع مرور الوقت جاهزا في أي لحظة للانطلاق نحو العالمية بسرعة الضوء بإذن واحد أحد فرد صمد آمين.