مجتمع للمبدعين لمناقشة وتبادل الأفكار حول التدوين وصناعة المحتوى. ناقش استراتيجيات الكتابة، تحسين محركات البحث، وإنتاج المحتوى المرئي والمسموع. شارك أفكارك وأسئلتك، وتواصل مع كتّاب ومبدعين آخرين.
شوقيات: الحب والجنس
بما أنَّك نشرت الموضوع هنا فتحمل النقض :)
- العنوان غير مناسب
عندما قرأت العنوان لم أفهم عن ماذا تقصد هل ستتحدث عن علاقة الجنس بالحب أم ماذا، لأجدك تنفي علاقة الجنس بالحب، بالمناسبة عنوان مدونتك مع عنوان الموضوع جعلني أشك أنه موقع للبالغين فما كنت لأدخل الرابط، إلى أن رأيت صورتك.
الحقيقة هي أن العلاقة الجنسية هي أبعد ما تكون عن ذلك الشعور الراقي الذي يعتبر أرقي شعور إنساني وهبه الله للبشر
الجنس ليس شعور راقي ولا يرقى إلى ذلك المسمى الحب!؟ إن كانت لديك أفكارك الخاصة عن الجنس سواءً من مجتمعك من تجارب لا يهمني ذلك... هذه مشكلتك أنت، هناك فرق شاسع بأن نعرف الجنس كالروح التي وهبها الله لنا كبذرة للحياة ونعرفه كغريزة حيوانية غير متحضرة أو كمثل إخراج الفضلات.
صدق عمر حينما قال (أو كلُّ البيوت بُنيت على الحب فأين الوفاء والمروءة والرجولة).
أولا أشكرك علي رأيك و نقدك
أما عن المدونه فهي ليست مدونه للبالغين :) و لكن ما انشره بها هو عباره عن مجموعة من الدعوات للتفكر في أمور مختلفه و حتي اللحظه لم أحدد بعد أين سوف تتجه المدونه مستقبلا!.
أما عن الإقتباس الذي ذكرته من كلمات المقال فأنا اقول في المقال تحديدا ما تقوله أنت و لكن بصيغه مختلفه فقط فقد ذكرت أن البعض يربط بين العلاقه الجسديه و الحب رغم أن الحقيقه أنه لا توجد أي علاقه بينهما و قد وضحت ذلك بتفاصيل أكثر في باقي المقاله
و بالنسبة لإسم المقال فهو الهدف منه إستفزاز القارئ لمعرفة ما تدور حوله المقال و هو يعبر عن ما ذكرته في المقال و لا يوجد تناقض بين العنوان و التفاصيل حيث في البدايه كنت اقارن بين العلاقه الجنسيه و الحب ثم تطرقت للمعني الحقيقي للحب و كيفية إعلائه في قلوبنا .
و أخيرا أكرر شكري لك علي النقد و أتمني أن تطلع علي باقي المقالات و تشرفني برأيك بها
التعليقات