كتبت مقالة واستخدمت في إحدى فقراتها قصة لبيل غيتس ،سعيت لتبديل بعض مفردات القصة كي أتجنب مشكلة المحتوى المنسوخ لكن عندما فحصتها بأداة كشف مستوى الاحتيال كانت نسبة النسخ ٩ بالمئة... هل لذلك أثر سلبي على المقالة ... الاستشهاد ببعض القصص يكون ضرورة لإيضاح فكرة معينة كيف ألتف على هذه المشكلة
لم أحب يومًا الاعتماد على أدوات فحص نسبة النسخ والاقتباس لأنني لا أستسيغ فكرة اللجوء لتبديل بعض الكلمات من أجل التحايل فقط.
أحب كتابة كل حرف بأسلوبي وطريقتي الخاصة، وعليه لو قيل لي أن الجهاز يعطي نسبة نسخ 100% لن ألتفت، أنا أدرك جيدًا كيف كتبت وكيف صغت الشرح.
ولكن عملت فترة كمشرفة فريق، كنت أستلم المقالات لفحصها، وكانت مهمة ثقيلة جدًا علي، لأنني بالفعل كنت ألجأ لهذه الأدوات لأنني لا أضمن من كتب كيف كتب.
ولكن على فكرة، هناك الكثير منها غير دقيق كفاية ويعطي نسب نسخ غير منطقية سواءً بالزيادة أو النقصان.
المشكلة أنا أكتب المقالات لمدونة تطلب العمل بهذا الأسلوب فعلي الإلتزام بما يطلب مني ، حسب علمي المحتوى الذي يبدو منسوخا يضر بالمدونة لكن لا أستطيع تغيير كلمات القصة كثيرا فهي ليست من بنات أفكاري حتى أكتب وأغير من محتواها كيفما شئت .
لا ضرر بالإقتباس أو الإستشهاد ببعض القصص أو الوقائع المروية من قبل أطراف آخرين شريطة ذكرهم لحفظ الحقوق، أما بخصوص نسبة التطابق والتكرار في عبارات المقال اذا كانت 80٪ تعتبر جيدة جداً.
بخصوص نسبة التطابق والتكرار في عبارات المقال اذا كانت 80٪ تعتبر جيدة جداً.
هذه نسبة مرتفعة جدا، ولا تقبل من الأساس خاصةً في الأبحاث
حتى بالمقال كيف يكون لمحتوى منسوخ ومكرر بنسبة 80% أن يكون جيدا، فهذا منسوخ بلا أدنى شك أو أعيد صياغته، فلما أدفع فيه أي نقود.
9% نسبة ممتازة، ولا مشكلة بها، فلابد من وجود نسبة خاصةً أننا نستخدم لغة واحدة بمصطلحات واحدة، قد تتشابه ضمن نفس النطاق، وهذا ينطبق على كافة اللغات وليس العربية فقط، فعندما كنت أكتب محتوى بالإنجليزية كان يوجد نسبة كما ذكرتي، لذا لا تقلقي
التعليقات