إنشاء مدونة :تحديد الهدف منها، و الاستمرارية فيها.

وهل يوجد تطبيق للتصحيح الاملائي بالعربية؟

مصحح الوورد جيد جدًا.

بالنسبة للمواضيع وفكرة الممل من الكتابة، الحل أن تكتب ما تحب، بمعنى لا تكتب عن المواضيع لأنها المشهورة، بل أكتب عنما يستهويك أنت، شغفك بالشيء يجعلك تعمله بسهولة ولا تمل، وتستمر فيه، صحيح أن تلك الطريقة قد تحتاج لوقت طويل حتى تصبح معروفا ولديك جمهور، ولكنها الطريقة الأفضل للاستمرار.

وحاول استغلال الترند لمصلحتك كلما كنت قادرا للكتابة فيه.

من الجيد أن يكون هناك أحد شغوف بالكتابة والتدوين إلى هذا الحد، أما عن عدم الاستمرار فربما يكون هذا عائد إلى عدم التخطيط بشكل جيد

فحاولي اختيار الموضوعات التي ترغبين في الكتابة عنها وقومي بتجميعها في يوم" حتى إن لم تكن كثيرة" ، وفي اليوم الذي يليه ابدأي بالكتابة في الموضوع الأول ثم قومي بتنسيقه على النحو الذي تجدينه مناسبًا ومن ثم قومي بالنشر وفي اليوم الذي يليه قومي باختيار الموضوع التالي من قائمتك وهكذا، وإذا خطرت على بالكِ فكرة موضوع جديد يمكنك إضافتها إلى القائمة وحاولي قليلًا البحث عن كلمات مفتاحية شائعة تكون متعلقة بهذا الموضوع فذلك من شأنه أن يجعل موضوعك يظهر بشكل أفضل ويشاهده عدد أكبر من المتابعين وهذا الأمر سوف يرفع كثيرًا من معنوياتك ويساعدك في الاستمرار، حتى وإن لم يحدث ذلك من المرة الأولى فلا مشكلة في هذا ،فكل فكرة ناجحة تأخذ بعض الوقت حتى يعلم بها الناس

المهم هو التخطيط الجيد لموضوعاتك واختيار الموضوعات التي تشعرين حقًا بالرغبة في الكتابة عنها والتي تكونين سعيدة وانتِ تطرحينها ، وبالتوفيق في مدونتك الجديدة :)

لا ما نع من استخدام المجانية منها وما عليك عندما تزاد حركة الترافيك شراء دومين فقط، وتستطيع أن تربح منها وتطورها اكثر عن طريق الإعلانات ومشاركتها مع صفحات أخرى وهكذا.

بالنسبة للورد

هو برنامجي الأول في إعداد النصوص وعليك بالقواميس الالكترونية المتوفر بر الانترنت فتستفيد منها غاية الافادة.

هناك العديد من مصادر المعلومات التي يمكن أن تكون بداية الانطلاقة نحو موضوعات مدونتك، وعلى سبيل المثال يُمكنك ملاحظة ما هي أهم الموضوعات التي يهتم الأفراد بمتابعتها، وهذا عبر منصات التواصل الاجتماعي ومواقع الأخبار بجانب المحيط الخاص بكِ من الدائرة المُقربة من الأسرة والأصدقاء.

يُمكن توظيف الموضوعات التي تتماشى مع هواياتك حيث ستجدين بها شغفك، ومن هذا المُنطلق يعد الشغف من أهم الأمور التي من الأفضل أن تكون موجودة لدعم محتوى المقالات والكتابة بشكل عام.

إن عملية القراءة المستمرة في كل المجالات هامة للغاية، ويشتمل هذا على جميع الوسائل من صُحف وكتب ومجلات وغيرها من الوسائل التي يمكن الاعتماد عليها لتنشيط الذاكرة وتوليد الأفكار الجديدة للكتابة عنها.

لاشيء يحدث بين يوم وليلة، دائمًا أقول لنفسي هذه الجملة من أجل المثابرة حيث إنها في رأيي مفتاح النجاح والطريق نحو الأفضل.

هل في رأيك يُمكن للشخص أن يكتب على نحو إبداعي وبطريقة جذابة وهو غير مُحب للقراءة؟