الفيسبوك أصبح موقع هام للتواصل مع العائلة و الأدباء و القنوات و المكتبات و المدارس
و للتعامل معه :
اولا : يتم تحديد الهدف
ثانيا :تحديد الوقت
ثالثا :تحديد الصفحات و المجموعات الهادفة
اكثر ما يلفتني في الفيسبوك انه يظهر لي الصفحات التي تشبه ما اتابعه فيسهل علي الوصول للمعلومات التي ارغب بها فهذا يعطي شعور بأن المجتمع الفيسبوكي مريح لي و لرغباتي ويضم الاشخاص المقربين مني فقد قرب العالم من بعضه ، ثم انك اذا اردت ان تعرف اخبار شخص ما فستعرفها خلال دقائق ، هذا يقوي العلاقات الاجتماعية الافتراضية !
اكثر ما يلفتني في الفيسبوك انه يظهر لي الصفحات التي تشبه ما اتابعه فيسهل علي الوصول للمعلومات التي ارغب بها فهذا يعطي شعور بأن المجتمع الفيسبوكي مريح لي و لرغباتي
ألا يُشعركِ ذلك بالقلق يا رزان؟
كون ما يظهر لكِ هو أشياء تحبينها دون سابق بحثٍ عنها على الحساب. ذلك يُثبت أنك عرضة للتجسس من هذا التطبيق. والحقيقة هذا سبب كافٍ يجعلني أحذف التطبيق طالما أنه لا يحترم الخصوصية التي أنوي الاحتفاظ بها لنفسي.
ارى أنه إن اضطر أحدنا الى استعمال الفيسبوك فالأسلم له عدم وضع خصوصياته ومعلوماته الشخصية قدر الإمكان للعامة ، فمن المعروف ان التطور التكنولوجي قد تخطى الفيسبوك ليصبح موقعاً ذكياً لمعرفة كل ما يفكر به المستخدم و يرغب بمتابعته !!
المشكلة لا تتعلّق فحسب بالبيانات الشخصية، بل تتجاوز ذلك إلى حد تجسس هذه البرامج علينا!
مثل هذه التطبيقات عندما نمنحها الإذن بالوصول إلى الميكروفون والكاميرا واستوديو الصور هي في الواقع تأخذ الإذن لتتجسس علينا.
مؤكّد أنذك قرأتِ من قبل عن قدرة فيسبوك على التنصت على محادثاتك في منزلك بسبب توظيف الميكروفون في الهواتف لصالحه. كل ذلك لأسباب تجارية وتسويقية!
بمعنى أننا حتى لو لم نشارك بياناتنا الشخصية في هذه المواقع، هي قادرة على الوصول إليها بكل سهولة في أجهزتنا!
التعليقات