ما بداخل آحلامي

من سأخبر؟ وهل سيقومون بتصديقي أم يعتقدون أن عقلي أصابه خلل ما، ذلك الواقع المريب لا لا أعتقد أنه واقع وأشك احيانا ً بأنه مجرد حلم.

هذه الآحلام جعلتني أصدق ما تتحدث عنه تلك الآساطير القديمة، أيعقل أن يكون هنالك عوالم آخرى...؟، أيعقل ذلك......؟

إذا من كان ذلك الشاب الملثم الذي آخذ بيدي لإنقاذ تلك الحبلى وجنينها، كدت أصدق أن الأمر حقيقي....، ولكن كيف عرف بقدراتي الطبية ذلك ما يدهشني حقاً....، ولكن آكثر أمر أخافني معرفة تلك الفتاة الكفيفة بإسمي..........