رواية الضابطون الجزء الأول

رواية خيالية تاريخية تبدا القصة من القرن السابع عشر وحتى عصرنا هذا.

وهي لعشاق الإثارة والمغامرة تسرد هذه الرواية عن عوالم خفية تضبط شؤون الناس. عوالم مسخرة لخدمة الناس في عوالم موازية لكن ذات زمان مماثل لزماننا. تبدأ الحكاية بسرد حوادث من القرن السابع عشر وحتى القرن الثاني والعشرين لكنها أيضا تقفز بين الماضي السحيق والمستقبل البعيد. وما نظنها صدفا ليست كذلك، بل هي أمور مهيئة لتحدث كما سُخّر لها أن تحدث. فلا يوجد في هذا العالم صدف هذه هي الفكرة التي تريد هذه الرواية ايصالها للقراء. وعلى الرغم أنها رواية خيالية لكنها ليست بعيدة تماما عن الواقع. قد تكون الأرض في الرواية غير أرضنا التي نعيش عليها لكن الزمان هو تقريبا نفس الزمان. فلو قرأت الرواية ستجد من خلال شخصياتها وتسلسل أحداثها أنها مرتبطة بحوادث قرأنا عنها من قبل. فكم ولدت من رحم المعانة أفراحا ومسرات وكم ولدت من رحم الهزائم دول عظيمة؟! لكنها ليست بصدف فكل شيء لا يقع إلا في الوقت والمكان المحدد له وبميزان دقيق. من يريد أن يراه سيراه، ومن لا يريد فلن يراه!

رابط الكتاب على أمازون: https://amzn.to/3rbQLjk

صورة الغلاف: