علي أن أعبر للجانب الآخر من الحي ,الساعة تشير للحادية عشر ليلا .فتحت باب العمارة التي كنت فيها , كان الحارس يغط في النوم ,قلت له كنت أزور فلان حتى لا يبلغ عني

هناك حماص بقال ترك فتحة بسيطة في محله حتى يواصل البيع

,هناك دورية أعلى النفق ,بما أنه لا يوجد أحد قررت أن أعبر من النفق .

suar.me/M7Gem

في آخر النفق هناك قرافيتي لصورة طفل قتلته الشرطة من جمهور النادي الإفريقي إسمه عمر سقط في الوادي فقال له الشرطي تعلم السباحة و تركوه يغرق.جمهور النادي الإفريقي مثل جمهور نادي الزمالك المصري فريقهم نادرا ما يربح البطولة منذ سنوات ,هو فريق الشعب .