يصادفني في بعض الأحيان أن أكون في مزاج سيء وشديد الكآبة .. ولكنه مؤقت
ويحدث أحدهم أن يتواصل معي بالمكالمة الصوتية أو الرسائل الكتابية ..
وهو أجده أحيانا وقت غير ملائم للحديث .. المعضلة تكمن
هل أتجاهل الرد حتى أروق ويتحسن مزاجي ؟
أم هل أرد عليه وأتواصل معه وأخبره بمزاجي السيء الذي أمر فيه ، ولكن قد يفهم المتلقي أنني بهذه الطريقة أتهرب من الحديث معه ؟!
ماهو الرد الأمثل في مثل تلك الحالات
التعليقات