أنت أرفقت الرابط الذي يجيب على سؤالك!
الآية الأولى يقصد بها قبل أن يسلم الشخص أما الحديث فهو للذي يسلم ثم يرتد ويعود لدينه.
رغم أنني غير مقتنع بالحديث لكنني فسرت لك الدليلين حسب مقصدهما وحسب التفسير فإنه لا يوجد تعارض.
أنت أرفقت الرابط الذي يجيب على سؤالك!
الآية الأولى يقصد بها قبل أن يسلم الشخص أما الحديث فهو للذي يسلم ثم يرتد ويعود لدينه.
رغم أنني غير مقتنع بالحديث لكنني فسرت لك الدليلين حسب مقصدهما وحسب التفسير فإنه لا يوجد تعارض.
لا أعلم هل نحاول تجاهل الآية الصريحة التي تقول: {لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ ۖ} أم ماذا؟
قرأت الفتوى في الرابط، لم أفهم كيف يقول أنه إذا غير رأيه بعد الإسلام فإنه يُقتل أما إذا كان لم يسلم بعد فإنه حرٌ في اعتقاده؟! ما هذا التناقض العجيب! هل تزول عني حرية الاعتقاد بمجرد دخولي الإسلام؟ إذا كان كذلك، فسوف لن أدخل هذا الدين من البداية.
إذا أكملت الاية الى اخرها لفهمت المقصود منها !!
"وَقُلِ الْحَقُّ مِن رَّبِّكُمْ ۖ فَمَن شَاءَ فَلْيُؤْمِن وَمَن شَاءَ فَلْيَكْفُرْ ۚ إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلظَّالِمِينَ نَارًا أَحَاطَ بِهِمْ سُرَادِقُهَا ۚ وَإِن يَسْتَغِيثُوا يُغَاثُوا بِمَاءٍ كَالْمُهْلِ يَشْوِي الْوُجُوهَ ۚ بِئْسَ الشَّرَابُ وَسَاءَتْ مُرْتَفَقًا)
مثلا إذا قال لك أبوك يوما "تكلم مع الغرباء كما تشاء .. لدي سوط تحمرُّ منه الأيادي"
سؤال : هل ستتكلم مع الغرباء ثانية ؟....
هل كان أبوك يقصد بكلامه أن يجعلك تتكلم مع الغرباء ؟
هل أخافك كلام أبيك ؟
هل فهمت معنى الاية ؟
لماذا تسأل بدلا أن تبحث؟ أبحث وأنرنا بما توصلت إليه!
هل الحديث صحيح؟ هل بحثت في دلالة الاية وتوجهها ودلالة الحديث وشرحه بدقة؟
لو بحثت عن إجابة هذين السؤالين وكتبت إجابة عنهما أليس أفضل لك؟
هو من يجدر به البحث في الامر قبل يأتي الى هنا ويكتب عن وجود تعارض في القران والسنة بهذه السهولة على ان ابحث انا في الامر واريه بأمر لا يهمني.
التعليقات