إكتب إسم من أسماء الله يجب أن لا يكون مكرر
أسماء لأنبياء
ولكن هو اسم غير دقيق بعض الشئ لأنه صحيح يضر ولكنه ايضا ينفع. انا اذا اردت ان اعطيه صفة تلخص جميع صفاته فستكون صفته هي:
المتناقض
تارة يقهر وتارة يرحم
تارة ينتقم وتارة يتسامح
تارة يضر وتارة ينفع
صحيح، ولديّ أسماء وصفات أخرى تليق به، ولكني لا أودّ طرحها حفاظًا على مشاعر المؤمنين، فحسوب مجتمع متديّن بطبعه كما تعلم :)
حسنًا سأراسلك بواحد من الأسماء الأقل إساءة، ولكن سأحتفظ بالباقي لنفسي لأنهم سيئين فعلًا، وبعضهم +18 :)
لا أرى أنه يجب أن تكون مقبولة سواءً في حسوب IO أو أي مكان آخر، و سواءً كان هذا يسري على الدين الإسلامي أو غيره.
هل اغضبتك بشئ؟
على الأغلب لا داعي لسرد باقي الأسماء لأنك تعرفها يا كريم، الجبار المنتقم الشديد القهار العزيز إلخ..
لدي قصة مع هذا الإسم بالذات، أذكر مرة أثناء طفولتي ، حين بدأت المُدّرسة تعرفنا على الدين و هكذا، لم يكن أسماء الله من ضمن المقرر و لكنني وجدت كتيب صغير موجود به أسماء الله، و دهشت تماماً من هذا الإسم، "الضار" و ماذا يعني الضار؟ تذكرت الأشياء التي درسناها عن الأطعمة التالفة و بدأت أحس كم أن هذا الإسم غريب و لا يمتّ بصلة لكل ما درسناه حول صفات الله و حبه و عطفه و رحمته، لذلك أخذت قلماً و شطبت الإسم الذي اعتقدت أنه لا يليق أن يكون موجوداً أو أن هنالك شخصاً ما أخطأ بكتابته.
عندما سألت المعلمة قالت شيء غير مقنع مثل: ليس الأمر كما تظنين، أو ستفهمين عندما تكبرين، شيء من هذا الكلام.
@shadygeek سبب اختياري للإسم أنني لا أفهم مبدأ الضرّ الإلهي هذا.
بالنسبة للضار
الضار لم يذكر في القرأن و لكنه ذكر في حديث ضعيف في صحيح الترمذي
أما عن أسماء الله الحسني بصفة عامة ألف الشيخ محمود عبدالرازق الرضواني مدير دار العقيدة المصرية للتعليم عن بعد كتاب فيه تسع و تسعون إسما بالدليل القاطع بالأيات القرأنية و الاحاديث الصحيحة و لم يذكر الضار
فقد قال المباركفوري في شرح سنن الترمذي عند شرح حديث أسماء الله الحسنى: الضار أي يضر من يشاء من خلقه، حيث هو خالق الأشياء كلها خيرها وشرها ونفعها وضرها، وبهذا يعلم أن الله تعالى يضر من يشاء من خلقه، ويدل لذلك قول الله تعالى: وَإِن يَمْسَسْكَ اللّهُ بِضُرٍّ فَلاَ كَاشِفَ لَهُ إِلاَّ هُوَ وَإِن يَمْسَسْكَ بِخَيْرٍ فَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدُيرٌ [الأنعام:17]، وقوله تعالى: قُلْ أَفَرَأَيْتُم مَّا تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ إِنْ أَرَادَنِيَ اللَّهُ بِضُرٍّ هَلْ هُنَّ كَاشِفَاتُ ضُرِّهِ أَوْ أَرَادَنِي بِرَحْمَةٍ هَلْ هُنَّ مُمْسِكَاتُ رَحْمَتِهِ [الزمر:38].
التعليقات