ما الفرق بين الكافر ، الملحد ، اللاديني و الزنديق


التعليقات

الكافر هو الذي يؤمن بدين غير دينك / او لا يؤمن بأي دين

الملحد هو الذي لا يؤمن بوجود الله

اللاديني هو الذي يؤمن يوجد بأن يوجد خالق و لكن لا يوجد ديانة صحيحة

لا ادري هو يقول لا اعرف، لا يعرف هل يوجد خالق ام لا

و يوجد افرع منها مثل لا ادري مسلم و هو شخص مسلم و يؤمن بوجود الله و لكنه بنفس الوقت لا يملك اليقين في وجود الخالق

و الزنديق؟

من يضيف بدعا لدين ما، أو من يدعي الإيمان بدين ما لكنه لا يأمن به بينه وبين نفسه. تعريف الكلمة غير محدد كونها كانت ترمى على كل من اختلف معك في الرأي، أو كل من أرادوا أن يعدموه لا لسبب في أوروبا المسيحية. مثلا ممارسة العلوم والقول أن الأرض تدور كان زندقة في أوروبا.

الأغرب في أنواع """المسلمين""" بالنسبة لي هم من يتبعون الاسلام لا لسبب سوى أنه "أعجبهم وارتاحوا اليه، وأنه أفضل لغة تواصل دينية"، ويقول لك مباشرة أنه لا وجود لخالق أو إن وجد فهو لم ينزل الوحي على محمد صلى الله عليه وسلم ولا على أي نبي. ويتخد الإسلام "للتفريغ الروحاني" لا أكثر.

بعض هؤلاء الأنواع مشهورون في الغرب وبعضهم أرى فيديوهاتهم تشارك كثيرا عربيا تحت عنوان "مسلم أمريكي يدافع عن الاسلام ويسكت المذيع..." ومن هذا القبيل...

صراحة غريب أمر هؤلاء...

ظننت أن المفردة المستخدمة هي الهرطقة .

كلاهما، المعنى متقارب. إلا أن الزندقة يمكن استعمالها في حالات أكثر...

يعني لا يستطيع المسلمون الدفاع عن دينهم حتى يأتي زنديق "على حد قولك" ليدافع عنه

تماما. ذلك النوع ليس مسلما اصلا فهو لم يؤمن بالركن الأول حتى...

"مسلم أمريكي يدافع عن الاسلام ويسكت المذيع..."

بعض هؤلاء ملحدين و هو يقول هذا في مناقشاتهم (على سبيل المثال Young Turk ) , للاسف بعض المسلمين يضنون انهم يدافعون عن الاسلام و لكنهم في الاساس ملحدين , و لكن عندهم ميل غريب للإسلام و ربما هما يدافعوا عن المسليمن لانهم يرونهم ضعفاء و مضلومين.

و لتأثرهم بالفرق الدي وضعه الإسلام في فترة العصر الذهبي ( من ناحية القيمة العلمية و الفكرية ) . هو يستخدمون كل هذا كحجة على الكنيسة و تقويض سلطتها أكثر فالصراع بينهم في دول الغرب لا ينتهي ابداً .

هؤلاء الذين تتكلم عنهم يساريون (في الغالب ليبراليين) قد يكونون ملحدين أو مسيحيين أو أي شيء آخر...

هم فقط يدافعون عن الإسلام لأنه يهاجم من الغرب كثيرا ويؤمنون بأنه يجب أن يكون هناك حرية اختيار للذين.

هم لا يخفون أنهم ملحدون ويدافعون عن الاسلام بصفة غير المسلم الذي ينظر للأمر من الخارج. أنا أتكلم عن من يدافع عن الاسلام كمسلم وهو لا يؤمن بالسلام حقا... كمثال Reza Aslan.

أعرف أن ميلهم لليسار و هذا ماقلته هناك صراع قديم بينهم و بين الكنيسة المتمثلة في التيار اليميني . سبب ميلهم للإسلام أن هناك بعض القيود التي تفرضها الكنيسة (و لنكن اكثر تحديداً البابوية ) كانت تتذخل في أذق تفاصيل حياة الناس ربما هما يخافون من التشدد المسيحي أكثر من التشدد الإسلامي أو ربما يميلون للإسلام المعتذل , و لا يردون للسلطة الكنيسية ان ترجع في أي يوم من الايام .

على كل حال كونهم يساريين لا يعني أنهم ملحدين بالمطلق , حتى و إن كانت بعض الفرق الإسلامية تكفر المسلمين من هؤلاء و وصل الامر لبعضهم لاصدار فتاوي صريحة بكفر فلان ( لأنه يتبنى فكر يساري إلى حد ما ) . بالنسبة Reza Aslan لا اعرف عنه حقاُ و لكن هناك اشخاص على نفس نهجه أذكر أن احد مديعي الجزيرة الانجليزية قدم حوار سيء جداً مع احد الملحدين تبين جهله بأبسط الأمور في الاسلام . أعتقد تربيتهم في المجتمعات الغربية و تاثرهم بثقافتها جعلهم هكذا . ذكروني بحال المورسكيون الذي نسوا تعاليم دينهم بسبب الحياة التي فرضت عليهم حتى أن بعضهم صلتهم بالاسلام لم تعدوا بضع كلمات من العربية يتدولونها بينهم .

لا علاقة للكنيسة بميل اليساريين للدفاع عن الاسلام. كل ما في الأمر هو أنهم محايدون وتفكيرهم هكذا "اليمين والمؤسسة الحاكمة تنتقذ الإسلام أكثر من اللازم وتضطهد المسلمين، يستحقون أن ندافع عنهم".

أغلب اليساريين ملحدين في أمريكا... لا أقصد أن كونك يساريا يجعلك ملحدا...

Reza Aslan من دارسي الأديان ويعرف عنها الشيء الكثير... ويعتبر الدين شيئا للتنفيس الروحي.

الإيمان يزيد وينقص، وأعلى مراتبه(مرتبة الإجزام) اليقين.

-1
-1

هذا تعريف المنافق.

اذاً الزندقة هي النفاق؟

حقيقة لست متعمقا في الدين (بالأصح كتب علماء الدين)، ولكن اذا كانت الزدنقة هي النفاق لماذا:

باب توبة الزنديق

أليس الأولى بأن نقول بأن الزندقة والهرطقة كلمتان عامتان جداً، النفاق كلمة واضحة جداً، لكن كلمة زنديق كانت تُرمى على المنافق والملحد وتقريباً أي كافر، وأنها كانت بمثابة شتيمة يُشتم بها الكافر.

هناك نوع أخر من اللاديني قابلته

يؤمن بديانات السماوية الثلاث ولكن يقول عنها أنها ليست صحيحة ولكن يؤمن بها جميعاً !!

عند حديثي معه كان يتوهم كثيراً

جيد أن تكون لديك ثقافة عن ملل الكفر أجمعين حتى لا تزل قدمك يوما ما؛ لكن أنصحك بالابتعاد عن هذه الثرثرات و المشاكل فنفس المؤمن صعبة و اكتفي بالدعاء دائما:

اللَهُم يَا مُقَلِّبَ القُلُوبِ ثَبِّت قَلْبِي عَلَى دِينِكَ

عرفت الشر لا للشر لكن لتوقيهِ ... ومن لا يعرف الشر من الخير يقع فيهِ.

الكفر إذا ورد مفردا فهو: رد الحق أيا كان (كفر أكبر، أو أصغر)، وعلى العلوم فهو يأتي لعموم رد الشيء وتركه؛ ومنها قوله تعالى: (ومن يكفر بالطاغوط ويؤمن بالله). والإلحاد هو الزعيم بألا بعث، أي أن اللحد (في القبور) هو النهاية التامة للإنسان (ومنها جاء الإسم). أما الا ديني فهو واضحة من اسمه. والزندقة هي القول ببقاء الدهر.


وفي الختام أنظري إلى كتاب لسان العرب لتجديدي المعاني اللغوية لكل ما ذكرته.

الكفر الأكبر هو الكفر المخرج من ملة الإسلام، مثل الشرك، وغيره...، أما الأصغر فهو غير المخرج من الملة، مثل: كفر النعمة، وغيرها...

والله أعلم.

الكفر نوعان أكبر وأصغر. وقول كافر غالباً مقصود به كفر أكبر - نصراني، يهودي، ملحد، لا ديني، ...

الزنديق يظهر الإسلام ويبطن الكفر، الأفضل قراءة هذا المقال : https://ar.wikipedia.org/wi...

الملحد لا يؤمن بوجود إله. "لا إله والحياة مادة"

اللاديني لا يؤمن بأي دين. لا أعلم الفرق بينهم وبين الملاحدة، من يعلم يخبرني في تعليق ^^

الزندقة أو هرطقة عبارة عن مصطلح عام يطلق على حالات عديدة, يعتقد أنها أطلقت تاريخياً لأول مرة من قبل المسلمين لوصف أتباع الديانات المانوية أو الوثنية والدجالين ومدعو النبوة والذين يعتقدون بوجود قوتين أزليتين في العالم وهما النور والظلام ولكن المصطلح بدأ يطلق تدريجيا على الملحدين وأصحاب البدع

أعتقد أن كلاهما نفس الشيء سوى أن الزندقة مصطلح تم تداوله عربيا من أصل فارسي، والآخر تم تداوله أوروبيا وهو من أصل يوناني.

الاختلافات بسيطة لكنها في الأصل هي "ذلك الشخص لا يوافقني الرأي". مثلا في المسيحية كانت ممارسة السحر أو حتى اختلافا بسيطا في حكم من الأحكام (عدم الاعتراف بجواز سكوك الغفران مثلا) هرطقة. المجتمع المسيحي الأوروبي كان يعتبر كل ما تمارسه كفرد جزءا من المسيحية وسيتهمك بأنك أدخلته للمسيحية بمجرد ممارسته. بينما في المجتمع الاسلامي كنت تعتبر زنديقا ان قلت ما بدا لهم أنه يخالف الاسلام وليس بمجرد فعله (دراسة الفلسفة مثلا).

لكن في الواقع كان معروفا في أوروبا أنه يتم الاتهام بالهرطقة لأسباب شخصية وسياسية أكثر منه خوفا على المسيحية.

السلام عليكم ..

أولاً اعتقد أن اغلب الردود التي قرائتها بها خلط بالمصطلحات واسمحوا لي بإدارج بعض التعريفات

اللاديني : هو شخص لا يعتقد ولا يؤمون بوجود الاديان سواء كانت سماوية ام وضعية وهناك ثلاثة تقسيمات فرعية هي كالتالي

الربوبي : وهو الشخص الذي لا يؤمن باي دين او معتقد ولكنه بالمقابل يؤمن بوجود خالق او موجد لهذا الكون ولكن هذا لا يعني ان ذلك الخالق او الموجد يمكن ان يتحكم بالانسان (ربما يكون قد اوجد الكون ونسى الامر ... )

اللاادري : هو الشخص الذي لايعرف على وجه اليقين بوجود اله او خالق او موجد ولايشكل وجوده اي الاله من عدمه اهميه له (الاادري)

الملحد : هو ببساطة شخص لا يعتقد ولا يؤمن بوجود اله او خالق بنسبة 99.99%

الكافر : هو اي شخص لا يعتقد او يؤمن بنف الدين الذي انت عليه

الزنديق : هو الشخص الذي يظهر اعتقادا او دين خلافا لما يبطن

ثانياً ارجو ان اكون قد وفقت لتقريب تلك المفاهيم

نعم أخي الكريم ... الالحاد هو احد فروع اللادينية

وجاء في الموسوعة الفقهية نقلا عن ابن عابدين: والفرق بين الزنديق والمنافق والدهري والملحد مع الاشتراك في إبطان الكفر أن المنافق غير معترف بنبوة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم والدهري كذلك مع إنكار إسناد الحوادث إلى الصانع المختار سبحانه وتعالى، والملحد لا يشترط فيه الاعتراف بنبوة نبينا صلى الله عليه وسلم ولا بوجود الصانع تعالى، وبهذا فارق الدهري أيضا، ولا يعتبر فيه إضمار الكفر، وبه فارق المنافق، كما لا يعتبر فيه سبق الإسلام وبه فارق المرتد، فالملحد أوسع فرق الكفر حدا، وأعم في الجملة من الكل، أي هو معنى الكافر مطلقا، تقدمه إسلامه أم لا، أظهر كفره أم أبطنه


حدثني أكثر عن الإسلام

ببساطة .. مجتمع يتحدث عن الحضارة و الأخلاق والأفكار الاسلامية في تنمية وتطوير المجتمع ستكون مشاركتك هنا بمثابة صدقة جارية، بكتابة ومشاركة الاحاديث و الدروس التي تود نشرها لنشر الود و المعرفة.

5.61 ألف متابع