كلنا كفار D: .

الطرح احتوى على مغالطة بنيت عليها طرحك ولهذا فلا يصح مناقشة الطرح كما هو لأنه تضليلي

وإنما سأصحح لك المغالطة.

وهي أنك ساويت بين الأديان من ناحية أنهم يعتبرون الآخرين كفاراً ويجب قتلهم.

مع أن الحقيقة أن الإسلام هو الذي يكاد يكون من القلة إن لم يكن الوحيد الذي سمح لكل من سواه أن يحيا بسلام وكامل الحقوق بين ظهرانيهم، أنا أتكلم عن الحق وما دعا إليه الإسلام، فلا تطرح الحقيقية ممن يخالفون التطبيق، في زمننا الحاضر، أو ممن أساء فيما مضى.

هل تعلم أن غير المسلم (في دولة الإسلام "الحق" ولا أقصد بلدان سايكس-بيكو ) يتمتع بتابعية الدولة وحقوقه محفوظة ومكفولة في العيش وفرص العمل ورفع المظالم وأن الدولة واجب عليها تأمين له الحماية والرعاية والعمل والتعليم وكل ما للمسلم، مع أن المسلم الذي يعيش في دولة غير الدولة الإسلامية لا يتمتع بنفس الحقوق، أي ليست الدولة ملزمة بحمايته وتأمين له نفس واجبات الذي يعيش ضمن كنفها.

فقط في حال واحدة، إذا أهين ذاك المسلم بصفته مسلم يحق للدولة أن تحرك جيوشها لأنها في تلك الحالة تعتبر إهانة للدولة وعليها أن ترد اعتبار هيبتها.

عندما يأمر الإسلام بقتل الكافر ليس لأنه كافر وإنما بصفته كمحارب ومقاتل ضمن دولة معادية أو تمنع وصول الدين للجميع ليقرروا هم الدخول فيه بمحض إرادتهم بعد أن يروا عدل الإسلام وحسن رعايته، وليس يبقوا كفاراً لأن دولهم تمنعهم بالإكراه من تغيير دينهم للإسلام حصراً.

إلى النور التجاني و @Julian_Mhamed :'

قال تعالى:

وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ [آل عمران: ٨٥]

لذا لا يصح القول بأن العالم الملحد خير عند الله من الجاهل المسلم، فالجاهل المسلم على جهله عرف بأن الله حق. والعالم الملحد على علمه جهل بأن الله حق. وقد يبدو لك أن علم الملحد يهوّن ذنبه وإنما العكس صحيح. فعلمه مما يعظّم ذنبه. وسأشرح هذا فيما يلي.

أماالنور التجاني، فإنني أود الإشارة إلى أن البعض مثل من في غابات الأمازون أو الجزر النائية ممّن لم يسمعوا بالإسلام قد لا يلاقوا نفس العقاب، الذين سمعوا أيضًا عن الإسلام بأنه دين إرهاب وحاولوا معرفة المزيد عنه فلم يجدوا إلا ذلك بسبب محيطهم فأولائك أيضًا نفس الشيء. حسب علمي هؤلاء إما في الجنة أو أن الله يحاسبهم برحمته وعلمه. وهنالك الكثير من المقاطع في اليوتيوب لشيوخ تتحدث عن هذا الأمر -أكتب من الجوال ولا أستطيع عرضهم الآن-.

هذا والله أعلم

السلام عليكم، ورحمة الله، وبركاته.

كتبت ردي السابق على هذا الموضوع بناءًا على متن الموضوع نفسه، ولكن بعد أن قرأت التعليقات قررت كتابة هذا التعليق.

أولًا إلى @julian_mhamed:

أولًا وقبل كل شيء: أدخل إلى أحد مواقع اختبار الزكاء، واختبر نفسك، إذا كانت النتيجة 140 (من أصل 200) فما فوق، فواصل قراءة التعليق، وإلا فنصيحتي الأولى والأخيرة لك هي: "أنت الآن تطير بطائرة عملاقة، وتحاول أن توصلها إلى مبتغاها بمحرك قدرته تعادل قدرة محرك سيارة. ولكي تنجو من التحطم الأكيد، فعليك أن تهبط (بشكل طارئ) في أقرب مطار تجده، وإن لم تجد مطارًا فنظر إلى أي طريق واسع، وخال من السيارات، وحاول أن تهبط فيه؛ وهذا ما يعني أن عليك بالدعاء تلو الدعاء: بأن يهديك الله، ويوفقك إلى صراطه المستقيم".

من تعليقاتك أخي @julian_mhamed، قد وجدت أن عندك بوادر عقيدة، إن تمكنت منك، وسقطت في مستنقعها، فلن ينفعك بعدها نصح ناصح، أو رشد راشد، إلا أن يتغمدك الله برحمته. هذه العقيدة هي الشك، وهذا ما وجدته في تعليقك هذا:

حتى اذا توصلت الى نتيجة فسيكون منطقي الخاص وليس الحقيقة.

وأشد ما أحذك منه هي هذه العقيدة، وكن على علم أن الصواب مُؤْتَلِفٌ، والخطأ مختلفٌ؛ أي أن الصواب: صواب، وصواب الصواب: صواب، وصواب صواب الصواب: صواب، إلخ ...، أما الخطأ: خطأ، وخطأ الخطأ: صواب، وخطأ خطأ الخطأ: خطأ، إلخ ... .

ثانيًا عن القناعات المسبقة:

أخي @julian_mhamed إذا لم تكن تعرف الله على وجه الحقيقة، فأنت لا تعرف إلا الأشياء الدنيوية البسيطة، مثل: المشي، والأكل، والنوم، إلخ ...، أما العقائد فلا تبنِها على العدم (أو بالأصح الهوى)، بل ابْنِها على هدى وبصيرة، ولا تضع أي قناعة مسبقة مثل ما جاء في تعليقاتك هذه:

أظن أنهم سيدخلون الجنة لأنهم أستخدموا عقولهم وأصبحوا علماء !

لهذا فأنا أحب الجميع وأحب الخير وأستخدم جسدي وعقلي بما ينفع وبمنطق فاذا رئاني الاله فسيحبني لأني اصبحت أعتمد على نفسي

هم أول من سيذهب الى الجنة ولا اتكلم على الملحدين أتكلم عن العلماء بشكل عام

أيمكنك أن تقارن داعشي بعالم ملحد ؟!

(هذا الأخير يأتي بصيغة السؤال التقريري، لذا فهو رأي أيضًا)

بما أنك لم تعرف الله بعد فعليك بنسف هذه العقائد نسفًا تامًا، فقد تكتشف في النهاية أنها معارضة لما يرضاه الله. غير أن هذه الأشياء قد تحرفك عن الصراط المستقيم (حتى ولو علمت أنها خطأ)؛ فالعقائد إذا رسخت من الصعب أن تتبدل. لذا لاتظن أن أحدًا سيدخل الجنة مهما كان، إلى أن تعرف صفات من يدخلون الجنة (وذلك بعد أن تعرف الله)، ولا تحب أحدًا ولا تبغض أحدًا (إلى أن تعرف من يجب أن تحبه، ومن يجب أن تبغضه)، وعلى العموم لا تضع أي قناعات وعقائد مسبقة عن أي شيء، إلى أن تعرف الله.

وما عليك فعله هو أن تبحث عن صراط الله بتجرد، وخير ما تستعين به في البحث هو الدعاء. ولا تنسى أن تكون نيتك خالصة لوجهه.

---

ثاينًا إلى الأخ النور-التجاني:

أخي النور لا تعن الشيطان على @julian_mhamed، فهو لا يزال في أيامه الأولى للمعرفة، ويحاول أن يبحث ويعرف، لذا لا ترمه أو تتهمه أبي جرم (حتى وإن بدت أقواله كذلك)، بل أوغل فيه برفق، وحاول أن تبين له بالتي هي أحسن.

وجزى الله خيرًا الأخ @ZaidEd على تبينه في هذا الأمر.

وفي مسألة أن يسأله أبوه: ما يدريك أن أباه يمكنه أن يبين له الدين الإسلامي، فقد يكون من النوعية التي لا تأبه لعقل أو منطق، فيزيد ابنه بعدًا عن الإسلام.

تلخيص الموضوع: أنا عمري 14 سنة وأنا حكيم جدا.

أخي أنت تقوم بخلط كبير. لا يوجد في الإسلام ما يقول اقتلوا الكفار. قل ما قلته مبني على هذا لذا فموضوعك ككل لا أساس له.

كافر شخص سيء جداً علينا بقتله ,

ومن قال علينا بقتله؟

أذا كان الملحد كافر في الاف الاديان فالمسلم أيضاً كافر في الاف الاديان -1 ,

كلمة كافر مثل كلمة مجرم، أو ظالم. وعلى سبيل المثال داعش في نظر الأمريكان مجرمة، والأمريكان في نظر داعش مجرمون، فهل يعني هذا أن نظرة أمريكا خطأ؛ لأن داعش تنظر إليها بنفس الطريقة، أم أن نظر داعش خطأ؛ لأن أمريكا تنظر إليهم بنفس الطريقة؟

لكن الحقيقة هي أنه حتى لو اتهمك أعداءك بما تتهمهم به، فهذا لن يضعف حجتك، أو يقوي حجتهم، إلا بقد ما عندهم من البراهين، وضعف ما عندك من الأدلة.

فهل تظنوا أن الله قد خلقنا بكثير من الأديان لنقاتل انفسنا بأسمه !

في النهاية، هناك واحد على صواب والبقية على خطأ، لذا فيمكن النظر إلى هذا القتال بأنه قتال بين الحق والباطل. ومن بعض ما يؤيد الله به الحق، هو قتال أهل الباطل فيما بينهم.

للأسف كلمة كافر أصبحت كلمة سياسية أكثر من ما هي دينية :[

أتقصد أن كلمة كافر توضع في غير موضعها؟

لنقل أن كلمة كافر معناها الغير مؤمن بالاله !

ليس كل من لا يؤمن بالإله كافر؛ فالكفر هو الجحود ورد الحق، وعلى هذا: من لم يؤمن بالله، ولم تصله دعوة لله، لا يكون كافرًا.

وهناك الكثير من العلماء ملحدين ! (أظن أنهم سيدخلون الجنة لأنهم أستخدموا عقولهم وأصبحوا علماء ! )

دعني أععطك مثالًا: لو أنني عالم بأحد العلوم (فيزياء، هندسة، طب، إلخ ...)، ثم جئت وأفسدت في الأرض أشد الإفساد (قتلت، وسرقت، وفجرت، إلخ ...)، هل بعد ذلك كله أدخل الجنة لأنني عالم؟

وهناك ما هو أبين: حديث أول من تسعر بهم النار، وكان منهم عالم بالقرآن (على ما أذكر)، وانتبه هذا عالم بعلم الدين نفسه، ولكنه من أول من تسعر بهم النار!

وعلوم الدنيا عمومًا هي من مجمل النعم الدنوية، مثلها مثل المال، والجاه، والسلطة، وغيرها ... . فالعلم يجنى ببذل الجهد في طلبه، والمال يجنى ببذلك الجهد أيضًا في طلبه، وكلاهما يمكن أن ينتفع بها صاحبها في الدنيا والآخرة (أستخدامه في طاعة الله، هذا في حالة العلم، وفي حالة المال: إنفاقه في سبيل الله) وغيرهما كذلك، ينطق عليه نفس الأمر.

وعن دخولهم الجنة، فأنا أقول لك، إن كل من يطلب الهداية حق طلبها يجدها (مهما كان)، وقد تعهد الله بذلك في قوله تعالى: ("وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ") الآية 69 من سورة العنكبوت.

ولكن ليس من أنعم الله عليه بنعم الدنيا (العلم، وقبله العقل)، فلم يعمل بهما إلا ما يسلي به نفسه، ويجلب عليه نفع الدنيا!، فهيهات له أن يهتدي (ولو ولد مسلمًا).

---

وفي الختام نصيحتي لك (أو لكي)، أن تقرأ القرآن، وأن يكون لك منه ورد يومي، فقد قال تعالى: ("إِنَّ هَذَا الْقُرْآَنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْراً كَبِيراً") الآية التاسعة من سورة الإسراء.

أنت كافر يجب قتله مغالطة بنيت علها طرحك فهدمته كله.

كلمة كافر هي ضد مؤمن

كلمة كافر ليست سيئة أبدا، ما يجعلها سيئة هو أن تضعها في هذه الجملة أنت كافر يجب قتله

أما كافر محارب يجب قتله فهي حق بل واجب.

أنت الآن لا أدري إن كنت كافرا أو مؤمنا هل نفعت الله بشيء أو أضررت به لا. هل نفعني معرفة ذلك أو أضر بي لا، متى تضر بي حين تتدخل في شؤوني، لكم دينكم و لي دين.

أنا مؤمن بالإسلام لا أنتظر المسيحي أو اليهودي أو البوذي أو الملحد أن يكفرني بما يؤمن هو به، أنا أعلم أنني كافر بما لديه من شرائع أو قوانين أو أحكام تعارض ما أؤمن به أنا. وهذا شيء بديهي.

إن كنت تعيش في الصحراء فأنت لا تعيش في القطب الشمالي المتجمد. إن كنت تعيش في الّإسلام فأنت لا تعيش في الإلحاد.

إن كنت تؤمن بأن 1+1=2 فأنت تكفر بأن 1+1=3 أو 1+1=8 أو 1+1=5 .. إلى آخره. ولا حظ أن النتيجة الصحيحة واحدة فقط أما النتائج الخاطئة هي كثيرة و لا نهائية. أي ان الحق واحد و الباطل كثير و لا نهائي.

فهل تظنوا أن الله قد خلقنا بكثير من الأديان لنقاتل انفسنا بأسمه !

لا، الله لم يخلقنا بكثير من الأديان. الله خلقنا و جعل فطرتنا الإسلام، و مامعنى الإسلام؟ الإسلام هو الخضوع و الخنوع لمن خلقنا. لكن في نفس الوقت خلق الخير والشر، الملائكة والشياطين. و أعطاك عقلا أي أعطاك حق الإختيار. بين الإيمان والكفر. وأنت وحدك تتحمل مسؤولية اختيارك

للأسف كلمة كافر أصبحت كلمة سياسية أكثر من ما هي دينية :[ ,

هاته العبارة خاطئة لغويا، لا يمكن القول أن كلمة ما استعملت دينيا أو سياسيا أو اقتصاديا أو اجتماعي يجعل منها سيئة. إلّا إذا كنت تقصد أن السياسة شيء سيء. و هي ليست كذلك هي مجال ككل المجالات يمكن استغلالها في السيء و الحسن.

كلمة كافر تصبح سيئة حينما تلحقها بفعل سيء كأن تقول كافر يجب قتله وهو لم يحاربك. وتصبح سيئة أيضا حينما يكون الشخص مؤمنا و تقول له يا كافر.

كما أن الدين منهاج حياة والدين من عند الله أي أن من خلقك أعطاك أوامر وأحكام لتتبعها في كل مجالات حياتك لأن من خلقك أدرى منك بما تحتاجه.

فالدين يتدخل حتى في طريقة قضاءك لحاجتك في المرحاض كأن تتبول جالسا و ليس واقفا و قد أثبت العلماء أن التبول واقفا فيه أضرار على الجسم. ولك حرية تنفيذ أوامر من خلقك لكن أنت وحدك من يتحمل العواقب.

مثلا في الإقتصاد أمرك أن تتجنب الربا. و في السياسة أمرك أنت تحكم الناس بما أنزل إليك من أوامر وأحكام وفي الزراعة خد قصة يوسف عليه السلام كمثال.. إلى آخره.

وهناك الكثير من العلماء ملحدين ! (أظن أنهم سيدخلون الجنة لأنهم أستخدموا عقولهم وأصبحوا علماء ! )

أما العالم أو الأمي أو ما بينهما لن يدخل الجنة إن أتى بغير الإسلام دينا , والإسلام هو الخضوع و الخنوع لله تعالى. كيف لعبد من عباد الله لا يؤمن بمن خلفه و يدخله الجنة.

كما أن ذلك العلم من نعم الله عليك أي ان الله أعطاك معلومات عن المنظومة الكونية التي تعيش فيها لتسخرها فيما ينفعك في الدنيا التي هي اختبار لك اتكفر به أو تؤمن به.

يقول الله تعالى:" وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الإسلام دِيناً فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ"

أما العالم الذي مات و لم يصل إليه الإسلام فهذا يختلف عن العالم الذي وصل إليه الإسلام. يقول الله تعالى:" وَمَا كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولاً"

إن لم يعلمني الأستاذ أن 1+1=2. لن يحاسبني إن اخطات.

القرآن الكريم وهو آخر كتاب أنزل للناس فيه حقائق علمية سبقت زمان من قبلنا و سبقت زماننا أيضا أي أن القرآن يخاطب العبد الذي يعمل عقله.. لاحظ كم عالما اكتشف شيئا ما ثم انصدم بأن رجلا لا يعرف الكتابة والقراءة في وسط صحراء لم يبرحها قط وصل إلى معلومته تلك دون بحث ولا سوابق علمية ولا ديبلومات في الفزياء و الكمياء و الفضاء وكأنها أتت من فراغ كلا بل هي وحي يوحى.

كم عمرك ؟؟؟

أنت تريد دليلا علميا على وجود الله؟

 وجودنا هو دليل على وجود صانع لنا إلا إذا كنت تؤمن بالصدفة. العلم والصدفة لا يلتقيان فالعلم يؤمن بالأسباب.

لو سلمنا بالصدفة لكان احتمال وجود هاته المنظومة المعقدة التي نعيش فيها واحد من ما لانهاية لأنه لو نزعت ذرة واحدة من هذا الكون لما وجد أبدا.

ما فهتمه من الموضوع و التعليقات أنك تبحث عن حقيقة دينية. إن كنت كذلك حقاً تبحث عن حقيقة دينية فلن تجدها. الأديان ليست مبنية على حقائق ثابتة و حسية، إنما هي مبنية على الإيمان بمكونات غيبية و شخصيات تاريخية قد لا يكون لا وجود أصلاً في التاريخ بحسب نتائج بعض البحوث. أتباع الإسلام السياسي سيحاولون إيهامك بغير هذا لكن الواقع يخبرك خلاف ما يوهمونك إياه. وحدهم العلمانيون من يخبرونك بحقيقة الأمر.

هل أنت من المسلمين يا @Julian_Mhamed ؟

---

في الحقيقة الكفر في الاسلام يعني : إما إنكار وجود الاله أو الاشراك به .

أذا كان الملحد كافر

الملاحدة أشد كفراً من أبي جهل و أبو لهب ، لأن هؤلاء على الاقل يؤمنون بوجود الاله و أنه خلقهم ، و أما الملاحدة فلا يؤمنون بوجود الاله حتى .

---

وهناك الكثير من العلماء ملحدين ! (أظن أنهم سيدخلون الجنة لأنهم أستخدموا عقولهم وأصبحوا علماء ! )

إن لم يؤمنوا بالله فلا و سيذهبون إلي الجحيم .

---

فهل يجب قتلهم !

إن عادوا ديننا و قاتلونا نعم .

هم أيضاً لديهم وجهة نظر

في دين الاسلام فلا ، فيجب أن يناقشوا ، وإن ولدوا مسلمين و نكروا وجود الخالق ، أٌستتيبوا أو قصت أعناقهم .