السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كلما أستيقظ صباحًا وأجد الوقت متأخرًا ولم يبقى سوى القليل للذهاب أتوضأ فإن أدركت عدم كفاية الوقت وتأجيل صلاة الفجر لحين الوصول للعمل أتأخر أكثر فأكثر مع وجود نصف ساعة! وبالمقابل أيام أُبَدِّي الصلاة رغم التأخر ولا يبقى مُتسع سوى ربع ساعة فأجد نفسي أصل في الوقت المُحَدَّدِ..
حدث ذلك معي كثيرًا فأحببت الكتابة عنه.
- تحياتي لكم -.
التعليقات