رحم الله فلان ، كان و كان و كان ...
قبل منامي مر ببالي وحي سؤال
لو أن لعمري ميزاناً ما المكيال ؟
أيقاس العمر بأيام أم أعوام ؟
فتأملت جلست أفكر فيما يذكر حين يقال :
رحم الله فلان
كان وكان وكان
لن تذكر إلا الأعمال
أعمارنا أعمالنا وبها سمت أسمائنا
نمضي وتبقى ها هنا
أعمارنا أعمالنا وبها سمت أسمائنا
نمضي وتبقى ها هنا ، آثارنا
لن أنتظر الفرصة حتى ترأف بي
بل أصنعها بالاصرار الملتهبِ
لن أقضي وقتي باللوم وبالعتب
فكثير مرّوا وقليل مِمّن ذُكروا حين يُقال :
رحم الله فلان
كان وكان وكان
لن تذكر إلا الأعمال
أعمارنا أعمالنا وبها سمت أسمائنا
نمضي وتبقى ها هنا
أعمارنا أعمالنا وبها سمت أسمائنا
نمضي وتبقى ها هنا ، آثارنا
ما أجمل أن تحيا عمرا غالٍ وثمين
بعطائك تسمو أيامك تزداد سنين
لا تسل الأيام متى أبدأ بالتغيير
الآن الآن فخير الوقت الآن يحين
بادر و استبق الخير ستسعد ذاك يقين
أعمارنا أعمالنا وبها سمت أسمائنا
نمضي وتبقى ها هنا
أعمارنا أعمالنا وبها سمت أسمائنا
نمضي وتبقى ها هنا ، آثارنا
أظن أنها مؤثرات من أصوات بشرية
وبحسب ما هو مذكور أنها نسخة بدون موسيقى
لأن نسخة الموسيقى تكون مثل هذه
بينما نفس النسخة بدون موسيقى تكون كهذه
أظن أن الأصوات الموسيقية هي أثاثا مشتقة من الأصوات البشرية وليست بألات
والذي يجعلنا نؤكد ذلك هو الناحية التسويقة فهذه الشركات المنتجة تحرص على توسيع قاعدة زبائنها لهذا تلبي الرغبات المختلفة بحيث تنتج اصدار بموسيقى لمن لا يهمه الأمر واصدار بأصوات بشرية لمن يمتنع عن الموسيقى وأحيانا اصدارات بدون أي إضافات.
التعليقات