نحن نعيش في عالم مزدحم بالصوت، والكلمات، والضغوط... لكن هناك لحظة صمت تأتيك فجأة، تشعر فيها أن روحك لا تستطيع المتابعة رغم أن جسدك ما زال واقفًا. هل مررت بهذه اللحظة؟
الإشارات ليست واضحة دائمًا، لكنها موجودة:
- حين تفقد لذّة الأشياء التي كنت تحبها
- حين تشعر بالثقل من دون سبب واضح
- حين تضحك وأنت تعلم أن الحزن هو ما يسكنك
- حين تنام كثيرًا هربًا لا راحة
تأملت هذا كثيرًا، وكتبت عنه مقالًا بعنوان "متى تشعر روحك بالتعب؟ علامات التوازن في الإسلام"، حاولت فيه الربط بين الجانب الروحي والنفسي، من منظور إسلامي متزن:
اقرأ المقال من هنا
أؤمن أن التعب الروحي لا يُشفى إلا بالعودة إلى الله، ومصالحة الذات، وفهم النفس بعيدًا عن الصخب