تفسير الآية:

يقول الله تعالى في سورة الكهف: {وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا} [الكهف: 28].

يأمر الله تعالى نبيه صلى الله عليه وسلم بعدم طاعة من أغفل الله تعالى قلبه عن ذكره، واتبع هواه، وكان أمره فرطا.

دلالة الآية:

تشير الآية إلى خطورة اتباع الهوى، وأن ذلك يؤدي إلى ضياع الإنسان وإهداره. كما تشير الآية إلى أهمية ذكر الله تعالى، وأن ذلك يحفظ القلب من الغفلة والانحراف.

تطبيقات الآية: