تخيل أمامك شخص اﻷن وينوي اﻹنتحار!
لم تفهمني بعد، هذا الشخص إنه فوق الجدار وتبقت له خطوة للإنتحار، ماذا تفعل لكي تقنعه بالتراجع عن قراره في تلك اللحظة !
لا توجد طريقه سحريه لمساعدته بنفس اللحظه الا بتحقيق امنيته ان كان بأستطاعتك...
لأنك تأخرت كثيراً وفات الاوان،فقد اصبح على بعد خطوه فقط!!..
والذي يكون على بعد خطوه يكون اصلاً (وحيد) منعزل..لذا لا يمكن مساعدته..
هذا رأيي من تجربه سابقه..
كم شعرت بالسعادة عندما رأيت تعليقك الإيجابي هنا، لم أنسَ قصتك التي حكيتها في أحد مواضيعي، أتمنى أنك بأفضل حال الآن :)
لم اكمل القصه..فما حدث بعد ذلك امر اسواء بكثير...ولن تتوقع بأني سأتجاوز ذلك ...
كنت اريد كتابة موضوع عن قصتي لكن ارى انه ليس من المناسب كتابته بهذا المجتمع الذي يعج بالناجحين والساعين للنجاح..
ليس من المناسب كتابته بهذا المجتمع الذي يعج بالناجحين والساعين للنجاح..
بالعكس، أظنها ستكون واحدة من أروع قصص النجاح، فمقاومة الرغبة في الانتحار تعتبر من أعظم النجاحات، فهي ليست بالأمر الهيّن كما تعتقد.
لا تتردد صديقي، اتبع نصيحة @kareemborai ولتطلق العنان لإبداعك ولا تبالي لآراء الناس في قصتك .. فقط انشرها فربما ستنشر الإلهام والنجاح لدى البعض :)
التعليقات