أيها المٌتبلد كيف الحال؟
طرأ طيفي علي البال؟
أم كان هذا محالاً؟
و لم يكن ما بيننا سوي خيال؟
هل كان لي مكان أم هذا أيضًا محالًا؟
ذكرتيني بقول درويش...
أما أنا فأقولُ: أنزِلني هنا.
أنامثلهم لا شيء يعجبني، ولكني تعبتُ
من السِّفَرْ.
أجل ولكني تعبتُ
لكنني تعبت من التساؤل
شارك ما لديك من أفكار هنا، مهما كانت غريبة. اقرأ قواعد المجتمع من هنا ->
التعليقات