في كل ليلة أسهر؛ أستعرض شريطا من ذكرياتي العاطفية، فأتصفحه مشهدا مشهدا. وأمام كل ذكرى أحس بهشاشة من غباء الماضي، مع أني أبرر أحيانا بعض الأحداث بإكراهات الظروف.. لكني لا أرغب حينها إلا في اقتطاع الماضي من العمر.
فهل واجهتم شعورا تجاه الماضي؟
أهلا وسهلا بك أستاذة أستاذة..
ممتن لك على الإدلاء الطيب، بهذه النصيحة الرائقة.
أهلا محمد
أتمنى لك ذكريات جميلة مليئة بالسعادة
شارك ما لديك من أفكار هنا، مهما كانت غريبة. اقرأ قواعد المجتمع من هنا ->
التعليقات