انها مرحلة يمر بها الجميع، فقط لأن لم يكن يوجد فيسبوك في زمن السابقون ليس معناته انهم لم يكونوا بحماقة و سخف مراهين اليوم عندما كانوا هم مراهقين.
مبشرات الجيل القادم
أعتماد على كلام منقول معد لمجلة لا بعد دليل و ايضا لا يمكنك ان تحدد trend من خلال دليل واحد.
و ايضا ادعائك ان الجيل السابق اقل لانه عاصر الحروب هو ادعاء جاهل و احمق، هل نسيت اخر 20 سنة من الحروب في الشرق الاوسط، هل تفرق الحروب قبل عن الان ؟
على عكسك، أرى أن هذا الجيل أفضل من الأجيال السابقة!
وبخصوص ما ذكرته فهو ليس محصور بهذا الجيل، ما حصل في الجيل الحاضر أنه أصبح أكثر بروز " لأن الحياة أصبحت أكثر توسع " .
غير أنك بسوء أحدهم، دثرت خيرات هذا الجيل، فهذا الجيل أكثر انفتاحاً وتقبلاً وتوسعاً وإداركاً مما كانت عليه الأجيال السابقة ..
-
أنا أتأمل من هذا الجيل أكان عربياً / مسلماً أو غيره، أن يقدم طفرة جديدة للعالم ويغير مساره، وأتمنى ذلك حقاً!
أقصد بالجيل الحالي من عمره لا يقل عن 15 ولا يزيد 30 وما يقاربها ..
ما ورد في كلامك أعمار " 15 - 14 " ولو قولت سنوات، ستكون 19 - 20 الان، إذا هم الاشخاص من مواليد 1990 إلى 2002 أو لنقل إلى 2005 لنشمل حتى أبناء " 11 "، فصديقي، الان من هو من مواليد 1990، عمره 25 سنة، أي أن الفترة الحالية تقتصر فقط على جيل الشباب اليوم .
-
أنا لا أنكر هذه الحالة، اصادفها على فيس بوك كثيراً كنت، لكن لو قمت بقراءة تعليقات مثلاً على أحدى صفحات المبادرات، ستجد هناك كمية هائلة من الاشخاص خارج الدائرة التي ذكرتها وهم كثر ولو اختلفت معتقداتهم وأفكارهم، لكن دوما الاجيال والاحداث تركن إلى " الكتلة الحرجة " وهذا ما علينا النظر له، ولو نظرنا فبهم الأمل ..
-
أنا دوماً أفضل دعم الموجود على إنشاء جديد، لذلك أفضل دعم العينات المميزة، على محاولة إنشاء عينات جديدة، فقد يكون تحرك تلك العينات هو الخيط الفاصل بين النهوض والسقوط .
التعليقات