كلنا يطرأ على تفكيرنا بعض الأسئلة التي لا نجد لها إجابة أو تتحدى تفكيرنا بشكل يثير اهتمامنا او حتى ينغص نومنا، فما هو السؤال الفلسفي الذي يؤرقك؟
ما هو السؤال الفلسفي الذي ترغب بالحصول على إجابة له؟
هل بالإمكان في يوم من الأيام برمجة الوعي الذاتي؟
فتمتلك أدوات الذكاء الاصطناعي القدرة على التفكير في الذات، والشعور بالمشاعر الشخصية، والتفاعل بوعي مع العالم المحيط بنا!
ماذا تقصدين بتقنيات تعزيز الذاكرة، مهتم كثيرًا أن أعرف فأنا لم أسمع عنها من قبل، يمكنك طرح الفكرة في موضوع خاص إذا كان لديك الوقت أعتقد أنه سيثير نقاش جيد
فما هو السؤال الفلسفي الذي يؤرقك؟
في الواقع لدي سلسلة من هذه الأسئلة، ولكن بعضها على الرغم من أنها تبدو جوهرية بالنسبة لي إلا أنني لا أحاول الحصول على إجابات لها، ولكنني أستمر بطرحها على أيّ حال، أحدهم هذا السؤال:
هل شغفي تجاه الشيء مرتبط بالصورة التي صنعتها له في عقلي والمكانة التي اخترتها في قلبي؟ هل سيستمر هذا الشغف إذا ما حصلت على ما أتمنى؟ ماذا إذا اختلف عمّا كان في خيالي؟
هذه أسئلة تؤرقني أنا أيضًا، أعتقد في العموم أن الكثير منا يكون علاقات مع تصورات عن الأشياء والأشخاص لا مع الشيء أو الشخص نفسه وهذا يؤدي للكثير من المشاكل التي تترتب على هذا.
هذا صحيح حقاً، ولكنه ليس مشكلة بحد ذاته طالما أن الشخص لم يرى وجهاً آخر للشخص أو الشيء المتعلق به، فسيستمر بالتعلق بالصورة الجميلة التي في خياله وتستمر الحياة..
سلام عليكم إسلام
السؤال الأول
لماذا أحيانا الأشياء التي نمحنها أو نتخلى عنها للآخرين ،تصير معهم او عندهم أجمل هه؟
ممممم، قد يكون بسبب أننا أصبحنا ننظر لها بشكل مختلف بعد أن فقدناها وكونها أصبحت بعيدة المنال مثلًا 🤔
الحرية دومًا نسبية وليست مطلقة، فقد يرى شخص بأقصى الغرب حريته بأن يتعرى ويرى شخص بأقصى الشرق حريته أن يدرس وبينهما شخص يريد أن يتزوج بإرداته لا إرادة غيره. ومدى الحرية في القرارات هي كذلك فلديك الدين الذي يقيد حريةالهوى من أن يكون مؤذيًا ولديك المجتمع الذي يقيد السلوكيات بين مقبول وغير مقبول.
أحد الأسئلة الفلسفية التي طرحها أحد الأشخاص في جلسة منذ عامين ولم يغادرني للآن، هو هل ستكتسب أعيننا مناعة ضد الأجهزة؟ بحيث لا تعود تتأثر، كما يكتسب الجسم مناعة ضد الأمراض؟
التعليقات