عن نفسي :
لا تحسبنّ رقصي بينكم طرباً .. فالطير يرقص مذبوحاً من شدة الألمِ.
- أبو الطيب المتنبي
إِذَا الْحَرْبُ جَاءَتْ بِلَحْنِ الرَّصَاصْ .. نَزَلْنَا عَلَى الكُفْرِ نَبْغِي الْقَصَاصْ
هدية لأتباع حارسهم الشيخ هوسين أوباما و مزوّديه بـ البترول!!
أَ سَامُ ذَبَحَ النَّاقَةَ
أمْ البَعِيرُ جّزَّ رأْسَهَا قُرْبَانَا
يَا لَبِيبُ سُبْحَانَ مَنْ أَفْهَمَكْ
سَلِّمْلِي عَلَى سَلْمَانَا
أنا
اصْبـِرْ على كيْدِ الحَـــسودِ فإنَّ صبْرَكَ قاتِلـُـــهْ
فالنارُ تأكلُ بعضـُها بعضاً إنْ لمْ تجدْ ما تأكلـُــهْ
آثِمٌ ظَنَّ الظُّنُونْ يَحْسِبُ النَّاسَ سَوَاءْ
يَا غُلَامُ لَيْسَ المُلْكُ فِي دَارِ الفَنَاءْ
أنا
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
قد أحسد أبو بكر الصديق و عمر بن الخطاب و عمر بن عبد العزيز رضي الله عنهم.
أمجنون أنا فأحسد هذا
تخيل يد عمر بن الخطاب أو صلاح الدين في يد جورج بوش .. تبا فقط تخيل ذلك يشعرني بالغثيان.
اذا لم يفدك العلم خيراً *** فخيرٌ منه ان لو قد جهلتا
وان القاك فهمك في مهاوٍ *** فليتك ثم ليتك ما فهمتا
من تائية الالبيري
فإن الذي بيني وبينك قاعدة *** وبيني وبين العالمين دواعش
شينية فيغاس
(:
اوه عذرا لن أعيدها مرة أخرى ☺
إذا غامَرْتَ في شَرَفٍ مَرُومِ *** فَلا تَقنَعْ بما دونَ النّجومِ
فطَعْمُ المَوْتِ في أمْرٍ حَقِيرٍ *** كطَعْمِ المَوْتِ في أمْرٍ عَظيمِ
نَفْسُ عصامٍ سوّدَتْ عِصامَا --- و علمتهُ الكرّ والإقداما
وصَيّرَتْهُ مَلِكاً هُمَامَا --- حتى علا ، وجاوزَ الأقواما
كان يصبو إلى الحسان الكعاب ... كل آبٍ عن الخنا وابن آب
شامخُ الأنف ضامرُ الكشح قَرمٌ ... وعليهِ الوقارُ صَعْبُ الجنابِ
فغدَتْ لِلزعانِفِ اليوْمَ نَهْباً ... فرأيتُ الصوابَ ترك التصابِ
إنّ ظبياً عزَّ الأسودَ اصْطِياداً ... لم تصده مجلَّحات الذئابِ
ضاقت مشاعري في زحمة المآسي
ولم يبقى من نفسي سوى أنفاسي
ضللت حصارا أقاسي
حتى غدا ثوب الموت على مقاسي.
على هذه الأرض، ما يستحق الممات
على هذه الأرض،
ما يروي التراب دما
ويسمو بطيف الشهيد نبات
ما يُلجم المحتل فحما
ويقلب المغزوين غزاة
ما يرد الإستشهاد وحما
تحلم به جميع الأمهات
ما يبقي الخنوع وهما
ويجعلها للصمود نواة
على هذه الأرض.
دع كوفيتي بدمي غرقانه
واجمع وابلع، فتات نخوتك العريانه
وازرع وارفع، لبني الصهيون حيطانه
فبنهر نيلك، تُعشش حيتانه
وبغدر نفطك، ترهلت ديدانه
وابعث سلامي سلام الذل
سلام الخزي سلام المهانه
لمعالي حكام أمتنا السكرانه
عبادٓ الغرب وبهتانه
خدام السام وأقرانه
جحر الذئب وميدانه
جذور العهر وأغصانه
ذراع القصف وعدوانه
عشاق البغي ورهبانه
ولاة الظلم وربانه
فساق العصر وزمانه
أن هذه الأرض، فلسطين،
بالقدس عاصمة، وغزة
ستدوم وريد الحق وشِريانه.
ليس لدي بيتٌ مفضل، لكن بما أني أقرأ قصائد عمر أبو ريشة حالياً، أشارككم هذا البيت الرائع
أي جرح في إبائي راعفٌ فاته الآسي فلم يلتئم
سأترك ماءكم من غير ورد .... وذاك لكثرة الــوراد فيه
إذا سقط الذباب على طعام .... رفعت يدي ونفسي تشتهيه
وتجتنب الأسود ورود ماء .... إذا كان الكلاب ولغن فيـه
/قصة فيروز والملك
موضوع رائع، أحسنت :) من مجموعة الأبيات المفضل لي:
سَيَفْتَح الْلَّه بَاباً كُنْت تَحْسَبُه ... مِن شِدَّة الْيَأْس لَم يُخْلَق بِمِفْتَاح
_______________
لَا تَأَخُذَنّي بِأَقْوَالِ الْوُشَاةِ وَلَمْ ... أُذْنِبْ وَلَوْ كَثُرَتْ عَنِّّي الْأَقَاوِيلُ
_______________
ذو العلم يشقى في النعيم بعلمه ... و أخو الجهالة في الشقاوة ينعم
_______________
لو كان قلبي معى ما اخترتُ غيركم ... ولا رضيتُ سِوَاكُمْ في الهَوى بدَلا
لكنهُ راغبٌ في منْ يعذّبه ... فليسَ يقبل لا لوماً ولا عذلا
التعليقات