كيف تواجه المرأة المطلقة نفسها بعد أن فشل زواجها و لا تحس بأن الدنيا سوداء و كيف تواجه المجتمع و كلامه السيء و معاملته السيئة للمطلقة؟
المطلقة
بكيت و انا اقرأ ردك ربي يوفقك و يسعدك مع زوجتك و يشفيها و يعافيها ،شكراً لك كل ما كتبته صحيح اتمنى ان تستمر بالدعاء لي
ربي يحفظك ، لا عليك فلقد تعافت قليلا و الحمد لله ، أتعلمين أنا لا أبحث عن الحب أنا أبحث عن مرضاة الله ، فلطالما عصيته في الخلوات ، كنت أسارع للعودة من صلاة العشاء و أحمل الحلوى و أنا متزوج حديثًا ، فأجدها نامت ، و في الصباح حين أخرج للعمل ، أنتظرها لكي تودعني عند الباب فلا تستيقظ ، فأخرج و أذهب ، ثم أنفصلت عن والدي ، فكنت مرات أنا من ينظف البيت و أطبخ و أغسل الأواني ، و أمسح الغبار ، وكل ليلة أدعك رجليها و أدهنهما بالفازلين ، وأغطيها ، و في الصباح تحاول الإستيقاظ لتحضير الفطور ، فأربت على كتفها و أتركها تنام ، لماذا لأنه واجبي ، تجاه زوجة مريضة ، لماذا لأنني عرفت غاية الزواج ، ليس متعة فقط ( آسف) و لكنه أسمى و أعلى ، صحيح هذا الأمر من شؤون الزواج ولكن للزواج معنًى أنبل ، شكرا
التعليقات