أين بقية الفصول ؟!
0
نعم معك فى الرأى ، لأن الفتاة مطلوبة وليست طالبة . لكن أغلب الشباب يحتكون بفتيات ومع ذلك نسبة كبيرة لا تقبل على الزواج لعل ذلك بسبب تجارب الأخرين الغير سارة بالمرة أو الإعلام وما ينشره من قصص فاشلة، أو لعله لجهلنا بتلك الحياة فنخشى أن نقبل عليها وعلاج الجهل العلم، فى إحدى الدول عندما زاد نسبة الطلاق أصبح شرط اساسى أخذ دورة تأهيل للحياة الزوجية، الأن صارات دورات كثير أونلاين وأيضا بحضور فى المراكز، مفيدة جدا لأنها تعطيك إدراك
ولماذا نبتعد عن السياسة والدين وهما ركنان اساسيان فى تشكيل الفكر العربى ، فالثقافة تتأثر بالدين والسياسة والبيئة والعمران، أرى أننا عندما ننحيهما عندها لن نكون موضوعين وأرى أن فهم الدين فى مرحلة زمنية كان له عاملا أساسا بأن جعل المسلمين يفتحون مشارق الأرض ومغاربها، لكن فى فترة ما بدأ تنحيته والإنبهار بحضارات أخرى دون وعى أن ثقافتهم لا تناسب ثقافتنا، ثم إن العربى لم يكن مقيدا لكن ما يبث له من أفكار تقيده على أن يكون له الزمام وتكون
أرى أن خيرا ردا لهذا السؤال فى زماننا هذا هو القسمة والنصيب كنت فى الماضى أؤمن أن القسمة هى ما يفرضه واقعك من خيارات لتختار نصفك الأخر والنصيب هو ما اخترته أنت، لكن هذه الفترة الكل معرض عن الزواج مقبل على غيره، يرى أن الزواج مسؤلية كبرى رغم أنه منذ اللحظة التى بدء القلم يسطر فيها كل شاردة وواردة مما يفعله صار مسؤلا أولا عن نفسه أن يعتقها ، أجيال مضت كان يعبرون عن الزواج سنة الحياة لكن حاليا صار
أراى أنه الإعجاب ولكن المتعارف عليه بين العامة أنه الحب، لذا ياترى لما قصص الحب التى تمتد سنوات وتنتهى بالزواج لما لا يكتب لها الثبات فى الزواج لكن دعنا نسميه الحب لذا قول المصطفى صلى الله عليه وسلم( لا أرى للمتحابين إلا الزواج) لعل الزواج هو الفعل الذى سيثبت معه صدق هذا الحب من عدمه النظرة لها تأثير نعم لكن عندما تدرك تداعيات هذه النظرة عندها ستعطى نفسك فرصة إنما أن تتمادى فى النظرات دون هدف واضح أم أنك ستجاهد
نعم أوافقك الرأى أظن أننا نتجاهل السن الذى يكون الطفل فيه تحت سلطة الأب والأم وهو دون الخامسة، ثم فجأة يستيقظ الأباء عندما يرون أبنائهم صاروا فى المدرسة أو قرب العاشرة فتجده يحاول استخدام الأمر، ربما هذا كان ينفع لو ماذال دون الخامسة ثم نتجاهل المؤثرات الخارجية من التلفاز والكرتون وما ينشر من أفكار ثم فجاءة نرى أبنائنا صاروا شباب ولا ينصتون لنا وربما يرون أن الأباء عقبة فى تحقيق غاياتهم ننظر لكلا الطرفين ستجد أن الأباء لهم وجهة نظر
نعم أحيانا ضغوطات الحياة تجعل الأم بمنأى عن هذا الأمر ولا ترى إلا أنها تبغى فقط قضاء حوائج البيت وحوائج صغارها من مأكل وملبس ونحوه لكنها تنسى أن حاجته إلى الحوار لبناء شخصيته واتصاله بالعالم الخارجى ضرورى إن كلمة واحدة من الأم لصغيارها لهى أشفى وأبر به من ألف كلمة سواها أو كما قالوا إن الأم التى تهز المهد بيمينها تهز العالم بيسارها تحياتى رنا
وعليكم السلام والرحمة إننى مثلك تمام منيرة انضممت إلى المنصة وكنت أظنها كمنصة رقيم لو تعرفينها لكنها للأسف أغلقت ثم تفاجئت هنا بأن أغلب المحتوى يكون على هيئة سؤال فى الحقيقة عندما عثرت على كتاباتك شعرت أنى عثرت على أحد مثلى أحب كتاباتك ممكن تستخدمين المنصة كعرض أفكارك وبناء جمهور قارئ لك مختلف قليلا عن الفيس بوك صدقت منيرة لن تستطيع بيع بنات أفكارك، لأنها جزء منك، كل كاتب له نمطه وأسلوبه الذى يميزه عن غيره حتى إن عايشت كتابات