الأسرة والتربية

بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اسعد الله اوقاتكم بكل خير ، لطالما كان دور الأب موضوع مهم جدا با النسبة لي وكيف لغيابه أن يجعل الأسرة في دوامة و لا يمكن تعويضه ابدا ، وكيف لوجوده أن يصنع فارقا عظيم ، الحمد والشكر لله على نعمة الابوه والأمومة ، اللهم احفظ لنا آبائنا وأمهاتنا كما ربياني صغيرا اللهم آمين يا ارحم الرحمين ؟ كيف يمكن للاخ أن يلعب هذا الدور رغم أنه مهما عمل لكي يحل

الإعلانات ليست مجرد وسيلة لترويج المنتجات، بل هي أيضًا أداة لنقل الأفكار والرسائل التي قد تحمل تأثيرات غير مرئية على المجتمع. وأحيانًا، قد تكون هذه الرسائل خطيرة للغاية. *خطورة الرسائل الخفية* على سبيل المثال، إعلان يظهر فيه شاب وفتاة في سن المراهقة يخرجان معاً من المدرسة وفي منتصف الطريق يقول لها "أحبك"... تخيلوا حجم الكارثة! الرسالة التي تُنقل هنا قد تكون لها تأثير كبير على الشباب والمراهقين. مثل هذه الإعلانات قد تروج للعلاقات العاطفية بطريقة تتعارض مع القيم الاجتماعية والأخلاقية

الهواتف المحمولة بالفعل تعتبر جزءاً لا يتجزأ من حياتنا اليومية، خاصة في عصر التكنولوجيا الحديثة، ولكن هناك طرق يمكن من خلالها الحد من التأثير السلبي على الأطفال وتعزيز نموهم السليم. إليك بعض النصائح لتحقيق ذلك: 1. **تحديد حدود الاستخدام**: حد ساعات محدة يمكن للأطفال خلالها استخدام الهواتف الذكية، وتأكد من أنهم يقضون وقتًا كافيًا في الأنشطة البدنية والتفاعل الاجتماعي. 2. **تشجيع الأنشطة البدنية**: قم بتحفيز الأطفال على ممارسة الأنشطة البدنية مثل الرياضة والألعاب الخارجية لتعزيز لياقتهم البدنية وصحتهم العقلية. 3.

اضطراب طيف التوحد حالات كانت تعتبر منفصلة في السابق — التوحد، ومتلازمة أسبرجر، واضطراب التحطم الطفولي وأحد الأشكال غير المحددة للاضطراب النمائي الشامل. لا زال بعض الأفراد يستخدمون مصطلح "متلازمة أسبرجر"، والتي يعتقد بوجه عام أنها تقع على الطرف المعتدل من اضطراب طيف التوحد. يبدأ اضطراب طيف التوحد في مرحلة الطفولة المبكرة ويتسبب في نهاية المطاف في حدوث مشكلات على مستوى الأداء الاجتماعي — على الصعيد الاجتماعي، في المدرسة والعمل، على سبيل المثال. غالبًا ما تظهر أعراض التوحد على الأطفال

كنت أسمع كثيرا عن قصص التآمر بين الزوجة وأم الزوج والخلافات بينهما حتى شاهدت بعيني ذلك .. مع أمي وزوجة أخي كانت أمي دوما تتكلم عن زوجة أخي وتتذمر منها ، بشكل مبالغ قليلا فكنت أقول لأمي أهدئي .. إحنا مش ناقصين في النهاية أنفصلت زوجة اخي عن أخي .. ولكن أمي لم تكن تثير المشاكل معها مياشرة بشكل كبير .. لكن التحدث من ورائها هل هذه حالة شائعة ولماذا ؟

لدى اهلي وجهة نظر في أن الاهمال من الاهل يجعل اولادهم يعتمدون على نفسهم، لذا فهم يهتمون بنا فقط في طفولتنا، عندما اصبحتُ في مرحلة المُراهقة لاحظت بأن الاهلي توقفوا عن الاهتمام فيّ فلا يسئلون ان كنت اعاني مشكلة في استيعاب مادة او اخطأت في الامتحان كما اصبحوا بعيّدين عنيّ لا اقصد مسافة بل اقصد العلاقة بين المرء و اهلهُ لقد اصبحوا لا يعلموني كيف اتصرف بل يردون أنا اعمل نفسي كيف اتصرف واعرف الطريق الصح من الخطأ لانهم لا

كلنا عنيدون هكذا جائت الفكرة برأسي حين فكرت بها, فانا لن اخفيكم السر انا طفل ولكنني كبير بعض الشئ طفل عندي 17 عاما. لست طفلا ولكني اقرب للطفوله من الشباب :) حسنا دع امر العمر بعيدا. ولكن ما رأيته من اساليب التربيه في البيوت او حتي في السوشيل ميديا الهمتني بان اكتب بهذا الموضوع. "كلنا عنيدون ولكن لدينا شعور" الي الامهات والاباء الذين يعملوان بجد لكي ينشئون جيل صالح "كل الاحترام لكم والتقدير" ولكن لا تكن عنيد!!! بعض الاباء بظنون

أفكر أحيانا مالذي يدفع الرجل للزواج على إمرأته وهنا أشير بإصابع الإتهام لحالة عدم الرضا أو الإكتفاء بين الطرفين لكن من المثير للدهشة ، أنه حتى في الغرب حيث يمنع تعدد الزوجات توجد الكثير من القصص عن علاقات الزوجين خارج إطار الزواج .. والتي تفضي كثيرا في نهاية الزواج

في ظل إنتشار العلاقات خارج إطار الزواج ومن عمر مبكر كعربي ، هل تقبل بأن تكون زوجتك غير عذراء ولها سوابق خاصة أنها لم تصرح لك بذلك مسبقا وأكتشفت الأمر بعد الزواج أرجو ألا تكون الإجابات أفلاطونية ،، وتكون صريحة أو واقعية

💠في بيتنا معاند : 🔰اولا : قلّلّوا مخاوفكم : العناد صفة طبيعية وموجودة فينا جميعا نادرا ما تجد انسانا غير معاند… ولكن تزداد هذه الصفة عند الاطفال والمراهقين والسبب لإثبات الذات امام الاخرين انتبهوا ◀️احيانا يعاند المراهق حبا بوالديه لأنه يريد جذب انتباههم له ◀️واحيانا يعاند المراهق لإهمال الوالدين له فيجلب اهتمامهم فالعناد له سببان اساسيان ✅جذب الانتباه ✅وجلب الاهتمام : 🔰ثانيا : مغذيات العناد : ‏المراهق العنيد يستمتع بعناده لأنه يحقق له أشياء لايستطيع تحقيقها بطرق عادية الانتباه الاحترام

🎁 قواعد التعامل مع الطفل العنيد 🎁 .......................................... -ماما ينفع ألعب؟ -لأ. .لما تخلص الهوم وورك الأول.😩 -ماما ينفع ألعب؟؟ -أيوا طبعًا ينفع ياحبيبى، أول ماتخلص الهوم وورك هتلعب.✅😃 ودي القاعدة الأولي💁 من قواعد التربية الأربعة لتسهيل الحياة اليومية مع الطفل العنيد:✅️ مابنقولش لأ أبدًا (لأ بتحسس الطفل انك ضده وبتستفز عناده، الطفل اول مابيسمع كلمة لأ، بيحس أن حريته بتتقيد وأنه لازم يدافع باستماتة عن حقه، فيبدأ يعترض وينفعل ويعند)✅️ القاعدة التانية:💁✅️ بنطلب اللي عاوزينه منهم بأقل عدد من

ست اشياء مهم تعملها لتعزيز اي سلوك إيجابي لطفلك 1. وقت حدوث الفعل لازم تحدده فور اصدار السلوك يعني ابنك لو عمل حاجة كويسة تقوله برافو شاطر انت بطل كل دة لازم يكون (فور حدوث السلوك) مش بعدها بيومين. ......... 2. التكرار والمعدل لمدح اي سلوك بيساوي 4:1 يعني على كل سلوك ابنك بيعمله امدحه على الاقل 4 مرات عشان يتعلق ف ذاكرة ابنك انه فعلا عمل حاجة جميلة.👍😍 ....... 3. الحماس ولغة جسمك وانت بتمدح ابنك متبقاش مكشر وتقوله

حتى نشعر بالآخر لابد أن نترك لخيالنا العنان ونضع أنفسنا مكانه، نعيش دوره، فنسمع ما سمع ونرى ما رأى ونشعر بما شعر. ذاك تماماً ما يجعلنا نشعر بحق بمعاناة الآخر بل حتى بفرحه. أن تضع نفسك مكانه ليس بالأمر السهل، لأننا نستصعب الانغماس في المآسي ونخاف أن يمسنا شيء منها. لذلك مهارة الشعور بالآخر لا يملكها الجميع. تملكها فقط القلوب الحية اليقظة وتلك أرزاق يسوقها الله تعالى لمن يشاء من عباده. نحتاج أحياناً أن نعيش حياتهم في مخيلتنا فقد يغير

تربية الطفل تربية سليمة أحد أصعب مهام الأبوين ، و التعامل مع أخطاء الطفل و معالجتها يعتبر تحدياً بالغ الصعوبة، و الإخفاق في تصحيح الخطأ و إرشاد الطفل ينجم عنه آثار نفسية قد تؤدى الى تكرار الخطأ أو إلى ما هو أشد : تعمد الطفل الخطأ كنوع من الإنتصار للذات . و من أجل تصحيح الخطأ ، يلجأ معظم الأباء الى أسلوب الحرمان كنوع من العقاب. حرمان الطفل من شيء يحبه، كجهزة اللآيباد أو اللعب مع الأطفال... والخبراء الباحثيين في

شاء الله : أي أراد الله . و مشيئة الله و إرادته دائما نافذة ، هي" كن فيكون" .. هي واضحة وضوح الشمس ظهرا في كبد السماء ، دافعة تتحدث عن نفسها . يُسلم بها الكبير و الصغير ، العالم و الجاهل ، المؤمن و الكافر . يقول الله تعالى :- ﴿ وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ﴾ {هُوَ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَجَعَلَ

* الأسرة المعاصرة مفككة . غير مستقرة نفسيا ولا اجتماعيا ولا فكريا. لا يوجد تناغم بين الزوجين ولا بين الأولاد بين بعضهم ولا بين الأولاد وأولياء أمورهم. وكأن كل فرد يعيش في مجرة لوحده منعزلا عن بقية أفراد الأسرة. وكل عضو يتهم الآخر ويدينه . سأذكر اهم اسباب التفكك الأسري 1- الضعف الديني و النفسي والفكري الذي يعيشه الزوجان. أولياء الأمور اليوم لا يملكون حصانة دينية ونفسية. تجد أولياء الأمور متواجدان فسيولوجيا وغائبان واقعيا. الأطفال لهم كامل الحرية في العبثية

عندما اقرأ بالتربية والاسرة دائما يكون الخطاب موجه للمرأة وان هي من عليها ان تحافظ على زواجها وتفهم احتياج الرجل وتتعامل وفقا لذلك ، واي خطأ ينبع من الرجل او علاقتها الزوجية هي من يجب ان تتصرف وان الخطأ كله واقع عليها ويجب ان تتخذ التدابير الازمة وتنقذ علاقتها/زواجها ؟ لماذا لا يوجد اي مسوؤلية على الرجل؟حتى بعد الطلاق الغالب يفترض ان الخطأ من المرأة ؟وانها مقصرة لماذا لا يوجد محتوى يخاطب الرجال؟ هل لان المرأة هي من تسعى دوما لانجاح

https://www.awraqtech.com/2020/09/Sons-not-Guests-home.html مشهد يتكرر في كل منزل شاب أو شابة في مقتبل العمر وهم بكامل صحتهم وعافيتهم ويعيشون مع أهلهم، يستيقظون صباحاً ويتركون فراشهم دون ترتيب، فالأم ستتولى ذلك..، يغير ملابسه ويتركها للغسيل متناثرة في أي زاوية أو ركن..، يقدَّم له الطعام ليتناوله قبل ذلك أو بعده ولا يتعب نفسه بغسل كوب أو صحن.. أحياناً في أوقات فراغه قد يتكرم في الجلوس مع بقية أفراد أسرته مع حمله لهاتفه الجوال الذي لا يفارقه ليظل حاضراً قريباً من أصحابه الذين يقضي معهم

مرحباً يا سكان حسوب كما هو في العنوان لدي إبنة أخت في الرابعة عشر من عمرها مجتهدة جداً في دراستها تُحب القراءة كثيراً، هي بعيدةً جغرافياً مني نسبياً وللأسف جميع من في محيطها (أي أبناء عمومتها وأقاربها من نسب والدها) هم أُناس موغلينا في الجهل الثقافي والإجتماعي وكل أنواعه. حتى والدها ليس بذلك التعليم أو العلم المحترم أما أختي فهي ربة منزل متواضعة لا تملك من العلم الكثير تسعى لتربية إبنتها أفضل ماتستطيع، سألتني عن إن ما كان بإمكاني ترشيح

جريدة الإندبندنت البريطانية نشرت دراسة أجريت بالتعاون مع مدرسين وأولياء امور ووصلت لنتيجة خطيرة جداً، وهي طبقاً لكلام خبراء علاج الإدمان أن تأثير إعطاء الطفل الهاتف المحمول أو التابلت يشبه تماماً إعطائه زجاجة كحول أو جرام من الكوكايين. الفترات الأخيرة كان يوجد تحذيرات من خطورة هذه الأجهزة و لكن التحذيرات حالياً أكثر خطورة، و أيضاً للمراهقين و أن خطورتها عليهم أيضاً تشبه تماماً إدمان المخدرات والكحول، ويتم علاجهم بنفس الكيفية التي يُعالج بها إدمان الخمور والمخدرات، الدراسة أكدت أيضاً أن

أسوأ ما يمكن أن تفعله مع طفلك هو أن تجعل حبك له مشروط ،، مثل أن تقول له ( كل طعامك حتى أحبك أكثر ،، إنتهي من واجباتك حتى أحبك أكثر ... وهكذا ) فالذي يصل لطفلك بالتدريج هو أنه لا يحصل على هذا الحب إلا بتقديم المقابل .. مبدئي دائما في تشجيع إبنتي على القيام بأي شئ هو الصراحة ،، مثل أن أقول لها يجب عليكي تناول الخضروات فهي تمد جسمك بالمعادن و الفيتامينات ،، ولا اذكر ابداً الحب

هل تعلم بأن الممل من الممكن أن يفيد الطفل ، فهو يولد لديه روح الإستكشاف والإبتكار ،، و لكن بالتأكيد ليس قصدي أن نجعل الممل يواجه الطفل طوال اليوم ،، ولكن يجب أن يكون يوم الطفل مليء بالأنشطه و الألعاب المفيده والكثير والكثير من الحوار بحب ،، ولكن أيضا ً أترك له مجال من الملل .. فمع تجربتي مع طفلتي ذو العامين و ال 8أشهر ،، عندما أتركها بعض الوقت بدون أي نشاط و تكون قد إكتفت من اللعب بألعابها

ونقدر نقول بدون فلسفة إن الأطفال الذين تشبعوا حب في الطفولة هم الأقرب إلي السواء ، لأنه فقط الحب و الأمان هو ما يجعل الأطفال أسوياء ، الأشخاص يهتمون بتعليم أطفالهم و يهتمون بأدخالهم أفضل المدارس ولا يفكرون في جانب الحب و الأمان و لكن هو الأهم ، و قد ينجح في ذلك رجل بسيط غير متعلم ويفشل فيه صاحب دكتوراة . فما رأيك في ذلك ؟

تذكري دائما و أبدا عزيزتي الأم ، أن الأم السعيده هي من تستطيع أن تجعل طفلها سعيد .. إسعي دائما لإسعاد نفسك ستجدين ف المقابل طفلك سعيد ، فكل ماتقدميه لطفلك بحب وسعاده يزرع في طفلك سعاده و أمان ، وتذكري دائما الحوار معه بحب عن كل شئ و إستمعي إليه جيدا ،، فكل شئ تزرعيه بداخله بالحب يساعدهه على أن ينشأ بفطره سليمه و سويه .. ووجودك دائما بجوار طفلك بروحك السعيده هو أهم شئ تقدميه لطفلك ،، فطفلك

عندما ينفصل الأبوين يجب على كلاهما أن يعيي إنه سيظل هناك ما يربط بينهما طوال العمر .. لذلك يجب أن يكن كلاهما للأخر الإحترام والإرتقاء في التعامل .. و يجب عليهم تجاوز جميع المشاكل و الضغائن النفسيه .. حتي ينشأ هؤلاء الأطفال في بيئه سليمه و سويه ولا يشعرو بالنقص .. حتي وإن كان ذلك في غايه الصعوبه لكنهم يجب أن يضعوا هؤلاء الأبناء الأؤلويه قبل اي تصرف .. حتي لا يصبح الأبناء ضحيه لهذه الظروف .. ولكني لا استطيع