بعد اطلاعي على مقال كتب على موقع لكاتب له علاقة من قريب او بعيد بحسوب لا يعرف معنى لدعم الافكار العربية والكتابة عنها الا ادا بسطت يدك له مملوءة بالدولارات .

عبر صديقنا عن كون حسوب تجاوزت 750 الف منخرط وهو رقم ليس بالهين، لكن الهين هو الرجعية التي تعيش على ايقاعها حسوب ونحن نعيش في 2016 لا نجد اي تطبيق خاص بالهواتف الذكية لاي خدمة لها وهي نقطة سوداء وانتقاص لها من وجهة نظري.