إذا كان باستطاعتها بدون أن تبتكر منتجات جديدة أن تقلد وتنجح فلماذا فشلت جوجل في شبكتها الإجتماعية ؟
وهل بإمكانها أن تتدارك الأمر وتضيف للشبكة الإجتماعية أو تحذف منها شيئاً يكون سبب في نجاحها بعد هذا الفشل الذريع
فالكل له حساب على جوجل بلس لكن لا أحد يستخدمه
أنا أطرح هذا الموضوع كي نعرف أسباب نجاحها في المنتجات السابقة ونستفيد منها ونتعلم من فشل تجربتها في شبكتها الإجتماعية
بقيت أقرأ الفعل بتاء مضمومة كضمير متكلم وأقول في نفسي ما شاء الله على الإمكانيات، إلى أن وصلت لآخر كلمة فأدركت أنها تاء التأنيث الساكنة، لهذا أحيانا يكون التشكيل ضرورة.
علومي على قدي ولا أكتب بالنحو
الاخوة طالبوك بالتشكيل أي بدل أن تكتب قلدت أُكتب قَلَّدَت لأنهم قرؤوها قلَّدتُ وظنوا أنك انت المقلد حتى فهموا أن المقلد هو جوجل, لذا عدل الموضوع.
دوخة ها؟ :)
لأجل ذلك, ولأني أملك مدونة شخصية أكتب بها بالفصحى...اضطررت للرجوع لأحد كُتب النحو التي كنت أتهرب منها أيام الجامعة "رحمها الله".
ليس منطقي ان تقلد الفيسبوك الذي سبقها بمسافة بعيدة جداً في مجال الشبكات الإجتماعية. جوجل تأخرت في سوق الشبكات التواصل الإجتماعي وعندما دخلت فيه كانت ملزمة بالإبتكار لكي تتمكن من المنافسة. لكن إبتكارتها لم توفق لتحويل مستخدمي الفيسبوك الى شبكتها. بالإضافة الى ان الفيسبوك في تتطور مستمر ومتسارع. كما ان مؤسس الفيسبوك، نقطة تركيزه متمحورة في الشبكات الإجتماعية اكثر من اي شي اخر حيث انه يسعى لتضخيم قاعدته بعد ان قام بشراء انستجرام والواتس اب. مما يجعل المنافسة جداً صعبة لأي شركة تحاول منافسته في مجال الشبكات الإجتماعية.
أيضا جوجل قادرة على أن تستحوذ على كل المشاريع الكبيرة مجتمعة فهذا ليس العائق الرئيسي
وجيميل أيض دخلت السوق آخر منتج فهوتميل كان الابتكار وكانت الساحة تستوعب منافس جدد إلا أن ظهرت ياهو ومع كل ذلك نجحت جوجل أيضا
نريد أن نتفحص كل شيء يفترض أنه كان سبب من أسباب عدم نجاح جوجل + حتى نستفيد من تجارب غيرنا بدلاً من أن نقع فيها فظمنا طري لكن جوجل عملاقة وتتحمل مثل هذه الضربة وغيرها
التعليقات