أهم 6 منصات عربية تنشر فيها مقالاتك ومدوناتك


التعليقات

حسنًا، فكرة لطيفة لكن ما العائد ما وراء الكتابة على الجزيرة أو المنصات التي تراجع محتواي قبل نشره؟ أليس هذا دعم للموقع نفسه قبل أن يكون دعم لنا؟

أرى أن مَنْ يريد التخصص في التدوين والربح من وراءه أن يقوم بإنشاء مدونة خاصة به، وأن يقوم بتطويرها، بدل من الإتكاء على مواقع أخرى تكون مجرد عرض لأعماله السابقة ليس إلا.

أعلم أن الأمر عبء في البداية، لكنه مجزي في النهاية يتطلب بعض الصبر والمثابرة، وتعلم أساسيات العديد من المهارات. لكن دفن تلك الموهبة لكي تنتفع بها مواقع أخرى، هو تضيع للمجهود.

ليس الجميع يكتب بحثا عن الربح يا ياسين، أنا أعمل ككاتب محتوى ولكن في العديد من الأحيان أكتب فقط من أجل مشاركة أفكاري مع الأخرين ليس إلا أو تقديم معلومة بغرض الإفادة، لذلك ربما هذه المواقع توفر فعلا بيئة رائعة لمن هم مثلي

1- مدونات الجزيرة

منذ 3 سنوات وأنا أحاول في كل مرة أسجل في المدونة، بعد إتمام كل خطوات التسجيل يأتيني إشعار بمراجعة طلبي، أنتظر لأيام وفي بعض المرات لأشهر لكن بدون فائدة، لا أعلم أي الخلل، لذلك ليس من السهل أن تنشأ حساب في مدونات الجزيرة، فما بالك بنشر مقالاتك، بحثت عن الأمر لهذا الرفض ولم أجد.

2- ساسة بوست

صراحة نشرت في هذا الموقع الجميل في بداياته لأن مراجعة المقال كانت على الأكثر تطول ل 3 أيام، لكن هذا العام تفاجئت عندما بدأ المقال يطول في المراجعة ويتم نشره بعد أسبوع، وهو مقلق صراحة خصوصا عندما تتطرق لمواضيع أنية، تحدث في ذلك اليوم وتتطلب أن ينشر في جديته ساخنا، لكن تتفاجئ لأنه لم ينشر إلا بعد اسبوع، أظن أن الموقع لا يراعي التصنيفات في النشر بين المواضيع العاجل التي تتطلب مراجعة مستعجلة لنشر وبين الأخر التي يمكنها أن تتأخر.

6- حسوب I/O 

أكثر شئ يعجبني في الموقع، والذي لم أجده في المواقع الأخرى، لا يعمل على النشر من أجل النشر فقط، وإنما على إثراء النقاش بين أصدقائنا الحسوبين، بعد كمية التعليقات التي تأتي من مساهمتك هي بداية أخرى لتفكر بعمق في افكارهم، وقد يساعدك في صياغة مواضيع أخرى، وتعقيباتهم تأتي كتفاصيل ومعلومات قد تجهلها أنت في نفسك ولا في كلمات مساهمتك.

جميل، ولكن لدي سؤال:

لماذا كتبت:

موقع ومنصة "مانشر"

و

تتبنى منصة "اكتيب"

بالألف والياء؟


تطوير الويب

مجتمع خاص بمناقشة وطرح المواضيع والقضايا العامة المتعلقة بتطوير الويب ولغاتها المختلفة

88.4 ألف متابع