بالرغم مِن تدريس القراءة والكتابة وتحفيظ الكلمات للأطفال، إلا أن هذا ينفصل عن التعليم. فنظام التلقين والحفظ عن ظهر قلب يُعد عائقًا للطُلاب ذوي نمط التعلم البصري.
أنماط التعلم: البصري والسمعي.
للأسف القليل من الأهل الذي يدرك أهمية هذه النقطة، هناك أنماط مختلفة للتعلم منها السمعي والبصري واللغوي والحركي والحسابي والاجتماعي والفردي، ولأن أنظمة التعليم لا تهتم مطلقا للفروقات الفردية بين الأطفال واتباع نظام تعليم واحد يتسبب في ظلم الأنماط الآخرى ويبدأ الأهل في لوم الطفل على ضعف التحصيل وعدم الإدراك .
وقد يمتلك الطفل أكثر من نمط في ىن واحد أو نمط منفرد، ويأتي دور الأهل كلما تفاعلوا مع أطفالهم وتقربوا منهم استطاعوا معرفة نمط التعليم المناسب للطفل ومنها يسهل تحديد طريقة التعلم الأفضل والمحببة لنفسه.
التعليقات