وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، إليك بعض المواقع الأكاديمية التي تحتوي على أطروحات دكتوراه ونظريات ونماذج دراسات في المجالات التي تهمك: ### الفلسفة 1. **مجلة حكمة**: موقع يحتوي على مقالات وأبحاث فلسفية مترجمة إلى العربية من مصادر عالمية¹. 2. **فلاسفة**: منصة تجمع أفضل الأبحاث الفلسفية العربية وتقدم معجم فلسفي متعدد اللغات². 3. **موسوعة ستانفورد للفلسفة**: تحتوي على مداخل فلسفية شاملة وتفصيلية مترجمة إلى العربية³. ### علم النفس والاجتماع 1. **المكتبة الرقمية لجامعة قطر**: تحتوي على رسائل ماجستير ودكتوراه في مختلف
مواقع مفيدة
70.9 ألف متابع
في ذلك المجتمع نجمع ونتادول المواقع المفيدة بمختلف انواعها وفي مختلف المجالات..شارك الآن المواقع التي اعجبتك او ترى انها مفيدة :)
رجاء شارك رابط مباشر للموقع..المجتمع خاص بالمواقع فقط
للأسف أين أصبح حالنا، حينما نرى بأن الصلاة أصبح يجب أن ننشئ تطبيقات كي نتذكرها، من الجميل عملها للأطفال والأشخاص حديثي العهد بالإسلام، لكن كمسلمين يجب أن تكون الصلاة في وقتها أساسا لا يتجزأ من حياتنا اليومية، وأن تكون هي ما نبدأ به وما نختم به يومنا، فالإنسان خلق للعبادة، وأوقات الصلاة كثيرا ما كانت تساعدني على تنظيم حياتي اليومية في العمل والدراسة والحياة الشخصية، وكلما ابتعد المرء عنها اختلط عليه كل شيء فالصلاة الصلاة فهي عماد الدين.
يجب أن تكون الصلاة في وقتها أساسا لا يتجزأ من حياتنا اليومية، هي فعلا جزء أساسي في حياتنا اليومية، وتركها يشعر الإنسان بالشتات وعدم الإتجاه، فكرة الصلاة بحد ذاتها تعزز الجانب الروحي من شخصيتنا وحياتنا، وتساهم في ضبط التوازن في نفسية الإنسان، لأنها تصنع لقاءا تواصليا بين الإنسان وربه وبين الإنسان وكماله الروحي الذي لا يمكن أبدا عدم تغذيته لتعزيز الاستقرار النفسي.
أدوات الذكاء الاصطناعي في التسويق | أفضل 20 أداة في عصر تتسارع فيه وتيرة التطور التكنولوجي، وتزداد فيه المنافسة الرقمية حدة، تبرز مجموعة من أدوات الذكاء الاصطناعي كأحد أبرز الأدوات التي تُمكّن المسوقين من تحقيق أهدافهم بكفاءة وفعالية. من خلال هذا المقال، نستعرض معًا باقة مختارة من أفضل أدوات الذكاء الاصطناعي التي تُعد الرفيق الأمثل لكل مسوق يسعى للتميز والابتكار في مجاله. سنتناول أدوات متنوعة تغطي جوانب متعددة من التسويق الرقمي، بدءًا من كتابة المحتوى وتحسين محركات البحث، مرورًا بإدارة
شكراً لتعليقك المُثير للتفكير والغني بالمعلومات. أتفق معك في أن القرصنة تُشكّل تحدياً هائلاً لصناعة الإعلام والترفيه، خاصة في المنطقة العربية. الخسائر المالية الناتجة عنها ليست فقط ضخمة ولكنها أيضاً تقوّض الإبداع والاستثمار في محتوى جديد. العمل على إيجاد حلول فعّالة للتصدي للقرصنة يجب أن يكون أولوية قصوى. أود أيضاً أن أُعقّب على نقطتك الثانية حول التحدي والفرصة التي تقدمها التكنولوجيا في تغيير سلوكيات وتفكير الجماهير. هذا التغيّر المستمر يُعتبر بمثابة فرصة ذهبية للشركات لتكييف إستراتيجياتها ومحتواها لتلبية الاحتياجات المتطورة
العمل على إيجاد حلول فعّالة للتصدي للقرصنة يجب أن يكون أولوية قصوى يجب أن تكون هناك حلول رادعة على مستوى الوطن العربي كلّه، حلول قانونية سريعة التنفيذ، كأن يكون هناك تشريع دولي عربي إقليمي لتجريم القرصنة، هذا الأمر باعتقادي وتصوّري المتواضع بأنه سينقل عالم الترفيه العربي وانتاجاته أضعاف مضاعفة من حيث الاهتمام من قبل المنتجين وأصحاب المواهب وهذا يجب أن يتم على كل الفنون وحتى قرصنة الكتب، كل شيء فكري فني ترفيهي، منتج إنساني، يجب أن يجرّم سارقه.
مثلاً قد يتمكن بعض المستخدمين من نشر محتوى ينتهك سياسات فيسبوك دون أي عواقب، بينما قد يتم حظر آخرين لنشر محتوى أقل هجوماً هذا مثال مثلاً على الطريقة التي يتعامل بها. أغلب وسائل التواصل الاجتماعي تمارس التحيز في تعامل مع بعض الدول وجهات معينة، وللأسف يبدو أن الفيس بوك بات أرض خصبة لهذا التحيز. بالعموم مستاء حالياً من سياسات فيسبوك ولا أعرف ما هو التطبيق البديل المحتمل له. تيلجرام برأيي الافضل استخدامًا في وسائل التواصل الاجتماعي
تيلجرام برأيي الافضل استخدامًا في وسائل التواصل الاجتماعي مئة بالمئة، برأيي هو الأكثر ثباتاً إلى الأن ولكن مشكلته أنّهُ مقتصر على المحادثات بين من تعرفهم أصلاً، ولا علاقة له كانستغرام مثلاً وفيسبوك وغيره من طرح محتوى يومي وصفحات خاصة تمثّل جدران نعلّق عليها اهتماماتنا وما نتقن، بالعموم في الفترة الأخيرة وبعد هذا التدني الغريب بالمستوى العام للتطبيقات، أتجه ببطئ ولكن بثبات نحو النشر على منصّة لينكيد إن لتجاور الأمر بين الاهتمامات الشخصية والعمل بذات المنصّة، رغم رسميته المضجرة أحياناً.
مرّة كنت أقرأ دراسة أن الأشخاص الذين يعيشون بالقرب من خطوط الكهرباء أو في مناطق ذات مستويات عالية من التلوث قد يصابون بالاكتئاب، الأمر مشابه لطرح حضرتك ولكن بشكل أكثر غير مباشر، هذا أمر لا نركّز عليه عربياً عادةً على أنّهُ برأيي من المهم أن نلاحظ أن مفهوم "الطاقة السلبية" أن نفهمه ولو لم توجد طريقة لقياس الطاقة السلبية، في النهاية ما إذا كنت تؤمن بالطاقة السلبية أم لا هو قرار شخصي، لكن هذا لا يلغي التأثير، الإيجابية المزيّفة أسوء
فمن الأفضل أن تصلحه، تغيّره أو تحاول التكيّف معه بما يحقق راحتك، ولكن ليست كل الأشياء أو الأماكن قابله للتصليح أو التغيير. قد يكون الأمر في نهاية ضياع لعمر الإنسان بلا جدوى. إذا كانت هناك فرصة للخروج من هذا المكان وإنشاء حياة أفضل في مكان أفضل ألا يكون أحسن في توفير جهد وطاقة وعمر الإنسان بدلا من جهود إصلاح مهدورة؟
لماذا لا تقومين حضرتك بالموقع الأكثر شهرة، Medium؟ يمكنك إنشاء عليهمحتوى عالي الجودة بدءًا من المقالات للتفكير إلى المقالات التثقيفية إلى القصص الإبداعية والمذكّرات. عدا عن أنّهُ طبعاً سهل الاستخدام، الوسيط سهل الاستخدام للكتاب والقراء على حد سواء، يمكن للكتاب إنشاء القصص ونشرها بسرعة وسهولة ويمكن للقراء العثور على القصص التي تهمهم ومتابعتها. ما عدا طبعاً الميزات الاجتماعية، حيث يحتوي على عدد من الميزات الاجتماعية التي تسمح للقراء بالتواصل مع بعضهم البعض ومع الكتاب الذين يتابعونهم، تتضمن هذه الميزات القدرة
مُنذ إنطلاق موقع افكارك جاء إختيار اسم فِكرةُ تحديدًا في لحظة التفِكير إختيار موفّق لإسم الموقع، وأحرص جيّدا وكثيرا على إنتقاء الأسماء المعبّرة لمضمون العمل الذي أحضّر لإطلاقه، وهذا لن يكون مثاليا إن لم نتعلّم كيف نقوم بتغذية بصرية، وتصفّح الأسماء الشّائعة المماثلة لنفس العمل الذي نودّ طرحه للعملاء، فهذا يساعد كثيرا على وصول الخدمة لطالبيها.
الغريب في الأمر هو الرعب غير المهني، حيث أن الكثير من الأشخاص يشعرون بالرعب من الذكاء الاصطناعي، على الرغم من أنهم لا يملكون مهارات تقنية يهددها الذكاء الاصطناعي، فهم مرعوبون على مستقبل البشرية بشكل عام. بالنسبة إلأيّ، على الرغم من خوفي الطبيعي من تهديد مجالي المهني التقني من قبل الذكاء الاصطناعي، أجد أن فكرة تهديد الذكاء الاصطناعي لمستقبل البشرية ما زال مرهونًا حتى الآن بيد البشرية نفسها. لماذا لا نتخلّص من مصدر هذا الرعب في رأيكم؟
اريد تقيمكم لموقعي الجديد لو سمحتم