لم أقل "غياب العقل" قلت يمكنني قول هذا في نقاشاتي وهذا ما لا أفعله. > أنت تعتمد على شخصنة النقاش لم أفعل هذا أبداً لم أبدأ بالشخصنة. ولأنك شخصنتي ردك: الآن تتكلمون بقوة لأن أغلبكم مسلمون، ولا تردون على حججي وغيري بدليل ردك والموضوع، تبـاً لي ولنقاشاتي، لكن ناقشوا الموضـوع دونما تعرض.
0
عفـواً لكن عماد أبو الفتوح ليس رسولاً أو نبيـاً. في رأيِّ أفضل خدمة أقدمها للمسلـم جعلـه يعرف كيف ننظر لدينه من نظرة أخرى وكيف يتعلم تقبل غيره، كما يرى المسلم أن من حقه نشر دينه بأي طريقة حتى ولو برسائل سبام تأتيك على البريد من حيث لا تدري. نعم يوجد فائدة من هذه النقاشات، نعم لا يحق لك منعي من الكتـابة، وليس من حقك القول علي أناقش من أجل التهريج يمكنني القول أنكم مغيبون العقل أيضـاً لكني أحترم الشخـص.
كـل موضوعـك عبارة عن شخصنـة متى سيفهم العالم نقاش الفكـرة لا الشخص؟ عندما تناقش شخصـاً ناقش فكرتـه لا تتسرع وتحكـم عليه بأفكار نمطية كما قلتَ في موضوعك "لا يريد أن يقتنع وقد أغلق عقله" من الممكن قول هذا على المسـلـم أيضـاً وإلا لمَ تستميتون في النقاش؟ ترى لو ولدت يهوديـاً هل ما كنت ستدافع عنهـا بنفس الطريقة؟ ناقـش الفكرة، الفكرة وفقط.
الله أكبـر!، لكن لحظـة أين المصادر؟ تصدقـون أي كلام يمدح في الإسـلام حتى ولو غير حقيقي، الأمر أشبه بالكذبـة التي أخرجها موقع يهـودي يقول أن المسلمين سذج "إسـلام Mr Bean". أذا كـان الإسلام ينتشر في أوروبا فهذا بسبـب هروب النـاس من الدول الإسلاميـة، وما تفعله داعـش، ووجدو في دول "الكفـار" العدل الذي لم يجـدوه في بلدانهـم الإسلاميـة.
الموضـوع عن بقاء حضـارة المسلمين ومن المعـروف أن أخلاقهم المتحجرة الآن من أسـبـاب عدم التقدم الإنساني: "إنما الأمم الأخلاق ما بقيت.. فإن هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا". ولا أعلم ما تقصد بالأسلـوب "الفيسبوكي" على الأغلـب تقصد الإهانة كالعـادة من أساليب النقاش عربيـاً. لا يهمني أقـول مـا أريـد، لسـت ممن يخـاف.
> لـيس هناك نص او حديث عن رسول الله يامر بهذا الفعل هل قـرأت سيرة محمد؟ من أصحـابـه؟ هل قرأت الموضـوع حتى؟! > كرنا أن صفية جعلت في السبايا حين قتل زوجها كِنَانة بن أبي الحقيق لغدره، ولما جمع السبي جاء دحية بن خليفة الكلبي، فقال: يا نبي الله، أعطني جارية من السبي، فقال: اذهب فخذ جارية، فأخذ صفية بنت حيي، فجاء رجل إلى النبي فقال: يا نبي الله، أعطيت دحية صفية بنت حيي سيدة قريظة وبني النضير، لا تصلح