يحتاج هذا المقال لعقول نيرة متبصرة تفهم ما بين السطور و ما تلمح به الكلمات الموضوعة بدقة في مكانها الصحيح اما السطحيون فسينهالون بالنقذ غير البناء لان ظاهر الكلام ربنا يمس بعض المقدسات العائلة بالنسبة لمن يقرأ لأول وهلة ولا يتعمق في المحتوى. تحياتي لك و لمقالك الصادق في عمقه

اسلوبك في الكتابة رصين و مشوق بشكل لا يصدق لدرجة اني تمنيت لو كان المقال أطول، سلمت الأنامل

سلام عليكم اختي؛ أرجو أن تكوني بخير و في أتم الصحة و العافية، و راحة البال و اطمئنان الحال... كنت من قبل مجرد قارئ عابر السبيل، إلى أن استوقفني يوما مقالك ماذا لو، جنازة رجل، بعدها ادمنت منشوراتك إلى آخر مقال تحت عنوان سنة اولى زواج.. ماذا بعد؟ لا اخفي عليك اختي الكريمة و اديبتنا الموقرة مدى إعجابي بأسلوبك الفصيح السلس، البليغة عباراته، و البعيدة المدى ايحاءاته... ولا ابالغ في القول انك تملكين موهبة فذة في توصيف اختلاجات النفس و

رزقني الله و إياك هاته الكائنات

قوية، برااافو عليكي

أرى انكما انت و عبدالله تتحدثان عن نفس الأبوة و لكن كل بمصطلحاته و حقيقة كلنا دون استثناء شباب و بنات نتمنى ذاك الأب

لامستني اسطرك كثيرا #استمري

صدقا كلماتك ليست كالكلمات، استمري في الكتابة بانتظار مساهماتك الجديدة

نحمي أجسادنا او على الاقل نحاول ولا نأبه ل أرواحنا مع الأسف، شكرا لتدوينتك

و الله معك حقك ما عم يكون بدنا شي غير لقلب طيب يسمعنا و نية طاهرة تحتوينا و بس و يلي راضية امو عليه بتلاقيه مع هيك عالم

بحياة الرب انك مبدعة لك عم تحكي تفاصيل بطريقة بتوجع كإنك عم تاكلي قتلة صبح و قتلة مسا 😵😵 كيف بتقدري؟!!

ألفت ان ارى أقلاما كتب عليها ممنوع لأصحاب القلوب الضعيفة و لكن صدقا مقالك هذا ينبغي أن يكتب عليه ممنوع لاصحاب الإيمان الضعيف, اتشرف برفع القبعة لك و لهذا المقال المهيب، لا تربت يداك ولا انطوى لك منبر