محمد سلمات

2 نقاط السمعة
1.21 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
مؤكد أن هناك من يستغلها في خضم الأحداث الحالية ولكن المؤامرة بمفهومها العملي لابد أن تحدث والتفسير التآمري لبعض الأحداث التي قد تقع ربما تكون حقا ما قاله عالم النفس دانيال جولي ولكن لايمكن التعميم في جميع الأحداث , فطبعا من قرأ علم الإقتصاد وفهمه سيدرك أننا تحت قبضة يد لوبيات وما حدث نتيجة عن تآمرهم , وقصدي بفتح هذا النقاش ليس للتحدث عموما عن المؤامرة كما يبدو بل أريد توجيه النقاش الى ما حيك حقا في الماضي والذي سبق
شكرا على ردك , نعم إن نفي تصديق المؤامرة بتاتا هو فعل غير عقلاني ولابد أننا نؤمن ببعضها مثلما قلتي , ولكن كوننا نعتبر من نخبة المجتمع لابد لنا من تأصيل الإيمان , وأقصد هنا أن يأمن شخص ما أن حادثة ريان قد أستغلته حالته من طرف الإعلام هنا يكون التأصيل وطرح الأسئلة مثل من يستفيد من إستغلال حالته ؟ وهل يعتبر إستغلال حالته حقن للشعوب وتهيجا ممنهجا لها من طرف لوبيات الإعلام ؟ ويستمر السؤال إلى أن يتم التأصيل
شكرا على إبداء هذا الرد الشامل , ولكن مانوع المؤمرات التي تؤمن بها وطبعا إن أردت طرح ما تؤمن أريد أدلتك وحججك لكي يكون النقاش عقلانيا مبنيا على التحليل والتركيب .
أعتقد أن ما لاحظته ملاحظة هامة ويجب مناقشتها ولكن دعيني أخوض بالنقاش الى مستوى ومنظور آخر آراه سببا كذلك وإن لم يكن بمباشر ، فمع جعل منصات التواصل فضاء ذو حرية بطابع غير عقلاني فكذا أعتقد أن للإعلام دورا فالطفل منذ نعومة أضفاره وهو متفرج في الشاشات التي تبث له عدة أفكار يبني عليها منطقه والتي أحدد منها أفكار حرية الرد وحرية التفكير ومنطق أنك يمكن أن تصبح ما تشاء بدون تعب وانك موهوب وو ، وكلها من الشعارات الرنانة
أعتقد أن موضوع إختيار شريك الحياة موضوع مهم ويطرأ على الشخص حين بلوغه وقد لا يكون له التصور الكامل للحياة بعد حتى يمكنه طرح الاجوبة، وقد حصلت لي التجربة هاته ومن طبعي إنني إنسان شكاك وباحث عن الموضوعية ولا أقبل أن أضع شروط حتى أضع آلية تتسم بالموضوعية ويتقبلها عقل الأغلبية العاقلة والتي بدورها ستضع لك شروطا عقلانية تناسبك وتريحك مدى الحياة ، بعد هذه المقدمة سأقدم لك عدة أسئلة يجب أن يطرحها الفرد على نفسه لكي يستطيع تحديد الشخص