اقرأ عن فروق أحجام الدماغ، و لاحظ أن كلما كان العرق يعيش في مناخ شديد البرودة يكبر حجم دماغه و يحصل على درجات ذكاء أعلى
0
الشعوب البيضاء التي تعيش في المناخ البارد قد تكيفت أدمغتهم و تطورت للتعامل مع الجو الرمادي المثلج الكئيب و هم سكان العروض الشمالية من أوروبا إلى آسيا و هذا سر تفوقهم التقني، أما الزنوج و الدرافيد و بعض هنود أمريكا الجنوبية فقد تكيفت أدمغتهم مع مناخ ممتاز ( دافئ مطير طوال العام مع تنوع حيوي هائل) أي ليس هناك حاجة لتكون أدمغتهم متطورة جدًا لأن بيئتهم لا تحتاج ذلك، و لذلك بعد تعولم العالم و انتشار الرقيق بدأت المشكلات و
تقصد العمل " خارج المنزل " فالمرأة أصلًا. تعمل في منزلها أعمالًا كثيرة من طبخ و رعي و الإشراف على الدواجن و زراعة و حرث و حصاد و احتطاب و خياطة و تنظيف تحويل الألبان و الحبوب و بيع. لكن هذه الأعمال بدأت تختفي في الاونة الأخيرة فأصبح هناك فراغ مع مصاريف زائدة و أصبح العمل منظم أشبه بالنظام العسكري و انحل العمل الحر و ضاعت المرأة مع هذا النظام