الحالة الرمضانية : هي حالة غالباً ما تأتي في رمضان والتي نمتنع فيها عن المعاصي ما دق منها وماكَبُر ويكون فيها الإقبال علىٰ الطّاعات ما دق منها وما كَبُر وغالباً كلّ شخص مرَّ بهذه الحالة والتي من المفروض أن تكون الحالة السائدة علىٰ حياتنا لكنّها للأسف تأخذ من حياتنا كما تأخذ فقرة المقتطفات من وقت قناة تلفزيونيّة المهم كيف ندخل في هذه الحالة ؟ بدايةً إن أي هداية وأي خير سببه مسبب الأسباب اللَّه عز وجل فلا هداية بلا معيّةٍ
الوعي الأخلاقي
كثيراً ما نجد في حالات الوتس أشخاص ينشرون عن صفات يرونها سيئة وينتقدونها بطرق مختلفة من خلال هذه الحالات وفي 90% من الحالات عندما تتأمل حال الشخص وتتذكر له المواقف السابقة ستجد أنّه يملك شيء من تلك الصفات وفي بعض الأحيان تجد أنّه منغمس في الصفات السيئة التي ينتقدها الحقد الحسد التجاهل عدم الاحترام عدم الاهتمام جرح المشاعر الاستهزاء التهكم الاستعلاء السؤال : لماذا ينتقد هذه الصفات وهي جزء من تكوينه الأخلاقي في التعامل ؟ إما أنّه لا يدرك أنّه