رحمه الله وغفر له
1
جزاك الله خيرا ، أسعدنى تعليقك ومرورك وبالنسبة لسؤال حضرتك سبحان الله كان وما زال يدور بداخلى وصراع بين اليأس الذى تسلل الي دواخلنا وبين الإصرار واليقين بقوله تعالى "لا تدري لعل الله يحدث بعد ذلك أمرا" و الرضا والتسليم بحالنا بقوله تعالى "وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم وعسى أن تحبوا شيئا وهو شر لكم والله يعلم وأنتم لا تعلمون"،