Raed Sadi

9 نقاط السمعة
577 مشاهدات المحتوى
عضو منذ
3

لمحة عن طعام لا يُؤكل ... لكنه يبدو لذيذًا

في إحدى واجهات المحلات بطوكيو ، رأيت طبق رامن يبدو مثاليًا: البخار متجمد في الهواء ، الخضراوات طازجة وكأنها قُطعت قبل ثوانٍ، والمرق يلمع كأن الكاميرا التقطته للتو. اقتربتُ أكثر، لأكتشف أنه ليس طعامًا حقيقيًا، بل نموذج بلاستيكي مصنوع بدقة مذهلة. تساءلتُ: هل يمكن لهذه المجسمات أن تُحدث فرقًا في طريقة عرض الأطعمة؟ وبعد بحثٍ بسيط، وجدت أن هذا المجال – الذي قد يبدو بسيطًا – يُستخدم على نطاق واسع في المطاعم، والإعلانات، والمعارض، وحتى في متاحف الطعام! ما السر؟
3

كيف ترفع معدلات مبيعاتك بأقل التكاليف؟

يطمح الكثير من أصحاب المطاعم والمقاهي إلى زيادة المبيعات وتحسين الأرباح، وغالبًا ما تُنفق ميزانيات ضخمة على حملات دعائية أو تحسينات داخلية قد لا تُحقق النتائج المطلوبة. في المقابل، ظهرت مؤخرًا تقنيات جديدة قادرة على تحقيق نتائج ملموسة بتكلفة أقل، من أبرزها: تقنية الطعام المستنسخ التي تُقدمها شركة فوود تيك FOOD TECH. هذه التقنية تعتمد على تصنيع مجسمات ثلاثية الأبعاد تحاكي الأطباق الحقيقية بدقة عالية، ما يجعلها أداة تسويقية بصرية فعالة تساهم في جذب الزبائن وتحفيز الشهية. مميزات تقنية الطعام
-1

مجسمات الطعام: الحل الذكي الذي أحدث نقلة في عرض المنتجات الغذائية – كيف غيّرت فوود تيك (FOOD TECH) مفهوم العرض؟"

في عالم المطاعم والمقاهي، لم يعد المذاق وحده هو العامل الحاسم في تجربة الزبون. فاليوم، تبدأ التجربة من أول نظرة؛ من طريقة العرض، وتنسيق الأطباق، والتفاصيل البصرية التي تجذب الانتباه وتدفع الكثيرين إلى التصوير والمشاركة. لكن كيف يمكن الحفاظ على جمالية العرض وجودته طوال الوقت دون تعرُّض الأطعمة للتلف؟ وكيف يمكن تقديم واجهة مثالية للمكان دون تكبُّد خسائر أو هدر؟ هذا التحدي وجد له حلًا مبتكرًا مع FOOD TECH، الشركة التي أحدثت تغييرًا حقيقيًا في مفهوم العرض، من خلال تصميم
3

ما هو الطعام المستنسخ؟ وكيف أصبحت السعودية رائدة فيه عبر شركة فوود تيك (FOOD TECH) ؟

عند سماع مصطلح الطعام المستنسخ، قد تظنّ أنه نوع من الأطعمة المُعدَّلة جينيًّا أو غير صالحة للأكل. لكن في الحقيقة، هو مصطلح يشير إلى مجسَّمات تُحاكي شكل الأطعمة الحقيقية بدقة عالية، وتُستخدم لأغراض العرض البصري والتسويق للمنتجات الغذائية، وليس للأكل. أصل الفكرة: كيف بدأت مجسَّمات الطعام؟ بدأت فكرة الطعام المستنسخ في اليابان، بعد ملاحظة أنَّ الزبائن — وخاصةً الأجانب بعد الحرب العالمية الثانية — يجدون صعوبة في فهم قوائم الطعام أو تخيُّل شكل الأطباق ، فابتكر أصحاب المطاعم حلًّا بسيطًا: