رضوان خليفة

-1 نقاط السمعة
449 مشاهدات المحتوى
عضو منذ
1

عظمة التقوى

جاءت الكثير من الأدلة التي تبيّن عِظم صفتي التقوى وحُسن الخُلق، وأهميتُهما في حياة المُسلم، فقد جاء عن النبيّ -عليه الصلاةُ والسلام- أنهما من أكثر ما يُدخلان الجنة، حيث قال: (سُئِلَ رسولُ اللهِ -صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ-: ما أكثرُ ما يُدخلُ الناسَ الجنةَ؟ قال: تقوَى اللهِ، وحُسْنُ الخُلُقِ)، ويتحصّل المُسلم على التقوى بإتيانه للطاعات، واجتنابه للمعاصي، وأمّا حُسن الخُلق؛ فيكون بالاتصاف بالصفات التي تجلب المحبّة والمودة بين المُسلمين، وقد كان النبيّ -عليه الصلاةُ والسلام- يدعو الله أن يُحِّسن خُلقه، فالتقوى
0

الذات

جميل ان تكون منتهي في كل شئ ولا زلت تحاول فهم المعنى والغاية من ادراك نفسك في اجيج ظلام يسطع نور اليقين بأن الذات هي فكرة وأستطلاع الفكرة بالتجربة وحصيلة معرفية والفشل المستمر ، فاليس هناك نجاح دائم ولا فشل دائم انما المعركة الحقيقة في البقاء صامد في منتصف نجاح والفشل فليس الناجح من نعومة اظافره يستطيع تكوين عقلية لتطوير ذات ولا الذي يضع نفسه في الفشل وهو فاشل في ذاته ومقتنع بها فكل شئ خلق الله ، وكل شئ
0

الجزائر هل هي في تحسن منذ إسقاط "العصابة" أو مازالت على حالها ؟

في طول سنين سابقة كنا نسمع عن الجزائر بلد المليون ونص مليون شهيد، وكفاحه المتواصل ودفاعها عن حريات بما ينص عليه دستور الدولة الجزائرية ،لحضنا في سنوات الفائتة الانتفاضة شعب المكافح في وجه النظام سابق أو كما قالوا عنه في لغة شارع "العصابة" كما قال ارنستو تشي غيفارا على "إن قليلا من المسارح تساوي في رمزيتها، الجزائر، إحدى عواصم الحرية الأكثر بطولة". لم نكن نسمع عن الجزائر في سنوات الفائتة في ساحة الإعلامية والاقتصاد العربي والعالمي ولم تلعب دورا مهم،