شيعة كسرى اصبحو لعبة بيد الغرب يقضوا بها مصالحهم التخريبية بدون ازعاج مواطنيهم او صرف ضرائبهم على حروب طويلة الامد، عكس ذلك الغرب هو الرابح الأكبر، اصبح يبيع الأسلحة لجميع الأطراف،
الطبقة الكبيرة من سكان العالم تحت خط الفقر، لذلك توجه الصين لدعم هذا السوق هو عمل ذكي جدا، حيث تحصل على الأرباح من الكم وليس الكيف، على العموم عملها هو انساني ايضا،
اذا وافق هؤلاء المتزعمين للقضية الأمازيغية ركوب سياسيين لطالما نهبو لحوم المغاربة على مدى عقود خلت، إذن "في راسهم العجينة"، كحصولهم على قطعة من الكعكة المغربية،
لمذا تسأل هذه السؤال للمعارضين, المفروض تطرحه على الداعمين للتطور لان المعارضين مناصرين لنظرية الخلق, وطبعا يؤمنون بما جاء في كتب الله خلق الله آدم, والبشر ذرية آدم
كل نظرية تبنى على أسس مدعمة بعدة دلائل قوية تثبتها, لكن ما ان يوجد دليل نقض واحد تسقط بغير رجعة. المؤسف هنا هو دلائل النقض القوية والتي فاقت دلائل الدعم قوة لنظرية التطور المتهالكة مازالو متشبثين بها،