إن قراءة أهدافك ملهما بالنسبة لي، استمر في التقدم.

في بعض الأحيان يكون قول لا موذئ لشعور من أمامك، إن الكثير من الأمور، يجب أن يكون فيها بعض التغافل، والقدرة على قبول النقص البشري الفطري، وعدم التقديق في كل كبيرة وصغيرة. إننا غير مضطرين لنضحك على نكت أصدقائنا السخيفة، لكن إن فعلنا فهذا جبر الخاطرن وخاصة إنهم أمرر غير أساسي لايترتب عليه ضرر ولا ضرار، وكثير منا لا يرزق بحس الفكاهة، فلو قولنا لا سنظل وحدنا. وفي البيع والشراء علمنا رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (رحم الله

النظرة العامة للدنيا مختصرة في الدين إنها ما هي إلا رحلة مؤقتة، مش للبقاء الأبدي، ومش شرط إن كلنا نكون مميزين وناخد نوبل، ممكن إنسان بسيط خالص، مش متعلم كمان، بيقضي وقته كله مع أهله والسعي عليهم في الرزق وأمور الدنيا، وبيوجههم للخير في أمور دينهم على قدر طاقته ومعرفته. ربنا يرضي عنه ويدخله الجنة. وده بيفكرني بحديث للنبي -صلي الله عليه وسلم- عَنْ جَابِرٍ: أَنَّ رَجُلًا سَأَلَ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَالَ: أَرَأَيْتَ إِذَا صَلَّيْتُ الصَّلَوَاتِ الْمَكْتُوبَاتِ،