يمكنك حينها وضع السعر الشائع لهذا المشروع، والمناسب لكي ولصاحب المشروع ايضاً !
1
هو سيُصاب بالاحباط ليس في بداية حياته كمُستقل، ولكن سيُصاب به بعد مرور فترة دون جدوي، تحدثتي في تعليقك عن النوع الاول وهو الذي سيطور من نفسه ليشارك بالمنافسة، ولكن النوع الاخري الذي سيتخاذل. وأنا تعاملت مع الطرفين في الحياة الواقعية، ليس الجميع سواء للنظر الي الاخريين ليكتسب الامل او ليكتسب الاحباط. وهذه النظرة في جميع مجالات العمل عموماً، ولكن العمل عن بُعد يضخمها قليلاً فالاحباط هو الاكثر والتشجيع هو الاكثر في العمل عن بُعد.
تحية طيبة أخي عادل لم يُذكر تفسير علمي في المقال وانما كان الجزء الاول تفسيراً لما ذُكر من العقائد الدينية، فهذه المصطلحات خرجت من الاديان لذا بدأت بتفسيرها دينياً كبداية ومن ثم سيتم تفسيرها علمياً ( بالطبع لم يصل شخص لمرحلة التفسير وانما هو اقتناع يعترف به البعض ويختلف فيه البعض). وحقيقة لا أفهم ما المقصود بضعف الادلة، هل تقصد الادلة الدينية؟ أم انني لم اُناقش الموضوع علمياً بادلة؟ أشكرك علي تعليقك، وساضع نصيحتك بعين الاعتبار.
هذه السيناريوهات تختلف من مُستقل لأخر، ولكن السيناريو الشهير هو أن المستقل أحياناً يدخل في حالة من الاحباط. وهذه الحالة مرت علي وتركت العمل كمُستقل لفترة. وسيزداد احباطاً اذا وجد العديد من المنافسين الذين هم أكثر خبرة منه. كل هذا طبيعي وكل مستقل في بداية سنواته ينظر للاخرين ويُصاب بالاحباط، ولكن الذي يفرق أن المستقل الناجح سيبدأ بتطوير نفسه ليدخل هذه المنافسة ويقوم بأقصي جهده ليصل الي النقطة الذي يحتاجها !
هذه الشركت لا تقبل أحياناً الا المتخرجين، كان مقصدي أنك لو حاصل علي شهادة تخرج أو أي مؤهل عالي فأنت مُرحب بك ايضاً في الشركات مادمت مُتقن عملك وتخصصك، في بعض الشركات الاولوية لصاحب شهادة تخصصهم فمثلاً البرمجة (خريج كلية حاسبات ومعلومات)، ولكن في مصر بشكل عام حالياً، أولوية العمل كمبرمج للمبرمج الخبير، الشركات في بعض الاحيان والبعض منها لا ينظر لمتخرج لا يفقه شيء (ليس جميعهم)، ولكن حدث خطأ في النظام التعليمي فالكثير من الطلبة يتخرج حاملاً الشهادة ولا
تسليم المشروع لم يكُن واضحاً، لانه نشر يومي وتسويق علي السوشيال ميديا، ففي هذه الحالة وجب عليك توثيق أعمالك من خلال المنصة أي حديث دار بينك وبين صاحب المشروع مدرجاً منه أعمال لك علي المشروع، ولكن هذا لم يحدث فلم تقتنع الادارة، أو اقتنعت الادراة بأعمالي ولكن هذا الامر لا يمكن حله لانه غير رسمي (أي خارج عن أيدي الادراة) وهذا بعد نقاش طويل!