يبدو أنها مشكلة حقيقية فى العالم العربى والغربى وهى مُصيبة - تعبير شخصى - نسخ ولصق المحتوى. أعذر كل شخص وكل مُدون أو كاتب يحاول بقدر الإمكان إخراج شيئا مُفيدا وبحثل مُصغرا للعالم بالبحث والتطوير ويقوم بنشره ثم يأتى بعض الأشخاص الغير مبدعين بالمرة بنقله فى دقيقة واحدة. نعم الإحساس يصلنى منك أيها القارىء الذى جربت ذلك الإحساس من قَبل. أروى لكم قصتى عندما كنت أكتب فى مدونة عالم الإبداع فى عام 2010, كنت قد كتبت موضوعين فقط يمكنك مشاهدتهم

هل ظننت يوما أنك ستكون مُدونا ناجحا أو رياضيا مبهرا أو مهندسا ماهرا أو أو, أريد أن أدخلكم فى نفق واقعى مع بعض من مقبلات التحفيز والهمة التى تأخذ من سقط منَّا وتبعث الهمة فى من يمشى بطيئا. على صعيد التدوين أو مجال التدوين والمدونات هل صادفت أحدهم يقول لك ما فائدة ما تعمل؟ أو كما يقول الأخرين لماذا تُضيع وقتك فى كتابة صامتة أو شىء من هذا القبيل؟ لا أحد يُنكر أنه قابل أو صادف المحبطين ومثبطى الهمة فى

#وصايا التدوين العشر , كيف تصبح مدونا ناجحا؟ كل منَّا تجاربه وجولاته مع التدوين مع اختلاف الأهداف والغايات فمنَّا من كان يُقلد مثلا أعلى ويحذو حذوه ومنَّا من كان غيورا من أشخاص أفضل منه ومنَّا من كان يعتبرها هواية والأخرون لهدف الشهرة والمال وغيرهم خليط بين كل ذلك. السؤال هنا ليس متعلقا بمن أنتم بين تلك الأنواع بل نحن هنا بصدد توضيح أسس تعرفت عليها خلال رحلة تدوينية بلغت حوالى أكثر من 6 سنوات بين نطاق مدونة مجانى الى مدونة