Moataz Saber

83 نقاط السمعة
46.2 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
فعلا نتوقع شئ داخلنا، ثم يصبح كحق لنا إن لم يحصل، فإننا نعتبر غيرنا أساؤوا لنا. بالطبع تعرضت لمشاكل بسبب توقعاتي ليست مشاكل، ولكن حزنت ممن توقعت منهم أمرا ولم يحدث منهم ما توقعته ولكن والحمد لله، عالجت نفسي سريعا في هذا الأمر، وعلمت أنني قد حكمت عليهم بما أريده أنا منهم، وهذا خطأ
> ولكن ليست العبرة بمدى الحماسة التي تتسلل إلى نفوسنا فور قراءة هذه السطور وضعت يدك على المشكلة الأكبر .. نحن فعلا كبشر نصاب بحمى الحماسة بعد سماع قصة أو قراءة قصة نجاح .. ثم - وليس حتى قبل أن نصاب بالعوائق - يوما بعد يوم يقل الحماس حتى يجف .. نحن لا نحتاج للحماس بقدر ما نحتاج لأن نتعلم كيف نواصل العمل والمثابرة حتى ننجح، هذا هو الاهم مداخلتك ركزت العدسة على المشكلة الحقيقة في هذا الأمر
كان البرت اينشتاين مصاب بالتوحد في صغره ووصفوه فعلا بأنه لن يصلح للتعليم
> التعليم المستمر هو أساس النجاح، والتعلم لا يقف عند عمر معين أو شخص بعينه حتى ولو كان من أنجح رجال الأعمال. من يظن أنه لا يحتاج إلى تعليم وأنه قد اكتفى .. فإنه يحكم على نفسه بالموت ببطء
هل من الممكن نبدة مختصرة عن قصة كولونيل ساندرز
أتخيل لو أن المدراء فعلوا ذلك مع موظفيهم الذين أدوا دورا سيئا في عملهم .. ستصبح الشركات في وضع أرقى وأعلى
الأمل والإيمان أعرف أن الأمر طال ، نجاحنا الذي ننتظره لم نصل له بعد رغم مرور وقت وجهد لكن مع معرفة قصص الناجحين ومثابرتهم، نعلم أن نجاحهم لم يأت بعد ليلة وضحاها بل بعد فترات عصيبة مرت عليهم ، واستغرق الأمر سنين والحل : الأمل والإيمان
المقصود هو عدم الاستعجال في الطرد لأن سؤالي اجابته المباشرة والسريعة هو: الطرد، لأنه لم يؤدي العمل المطلوب منه كما هو متوقع ... والرسالة من وراء سؤالي ألا نتسرع في إصدار الأحكام قبل معرفة الأسباب معرفة الأسباب بصفة عامة مفيدة على أكثر من جانب
ذكرت يا أ/ محمد أمرا بالغ الأهمية التوقع .. التوقع قد يوقع بنا نحن في الأخطاء
بالطبع كما ذكرت مصطفى نتعرف على أسباب ذلك. لكن هناك أسباب يصعب فعلا الفصل بين الحياة الشخصية والحياة العملية، والتي بدورها تؤثر على الكفاءة في العمل
أوبرا وينفري من أفضل قصص النجاح في عصرنا عندما أسمع أحد يتحجج بظروفه، وأنه لم ينجح أو لن ينجح بسبب ظروفه الصعبة، أتعجب، لأن ظروفه وعقباته ليست مثل الظروف التي قابلت أولئك الناجحين . لكن الفرق هو النظر تجاه تلك الظروف والصعاب، فمنهم من ينظر بسلبية ويستسلم، وهناك من ينظر لها بإيجابية ويريد أن يتخطى تلك الصعاب وينجح
قصة تلك المرأة قصة ملهمة عندما أسمع قصة بدايتها أكاد ألا أصدق نهاية قصتها مهما كانت صعوباتك ومهما كانت بداياتك .. يمكنك أن تنجح الأمر فعلا يحتاج للمثابرة والمثابرة ليست سهلة
ربما سبب شخصي أثر على تفكيره وعلى عمله، مثل مرض حبيب أو مصيبة ألمت به أو بأقرب الناس إليه ستجديه يحاول أن يعمل، لكن ليس بكفائته المعتادة
> ببساطة أطرده بالعكس . . هناك أسباب كثيرة قد يجعله يؤدي العمل بغير الوجه الذي كان من المفترض أن يقوم به، لذا فالأصح أن أعرف الأسباب أولا قبل إصدار أي قرار
هذا ما قصدته > أسباب وجود هذا الفرق. ربما يكون هو شخصا ناجحا، لكن هناك أسباب شخصية أو ما شابه ذلك أثرت على إنتاجيته، فلا أطرده من العمل أو استغنى عنه، بل أحاول مساعدته، لأن هذا سيخلق حبا بيني وبينه وأيضا بينه وبين العمل بعد ذلك
ليس الحلول البديلة وحسب - كما ذكرتي في بداية الحديث - وإنما أيضا - وهذا صحيح وقد قمتي به على أرض الواقع - الاستغناء عن تلك الخدمة حاليا لوجود خدمة أخرى أفضل في المستقبل، والتي كان في مثالك الدفع مقابل بعض الإعلانات الممولة
> الناجحين في تقليل مصروفات أعمالهم هم الناجحون في تحقيق أرباحا جيدة. > على أي أساس قلت هذه الجملة قد سمعت تلك المقولة في أكثر من دورة أو فيديو .. (في معنى الجملة وليست حرفيا) .. أما بخصوص التسويق فهي من أهم الأشياء الضرورية لنجاح الأعمال، وأنا لم أقصد أن التسويق منهم .. لكن حتى في التسويق يجب أيضا أن نفكر في تقليل المصروفات، فبدلا من أن نعلن في الفيس بوك وانستجرام وجوجل وتويتر .. يمكننا أختيار أفضل منصتين ((بناء
بالطبع، وحتى لو لم يكن هناك خدمات نحتاج لها في الوقت الحالي نقنعه بالأرقام أن الخدمة التي يريدها لن تضيف الكثير إلى مصلحة العمل وأن الاستغناء عنها وتوفير المال من أجل أشياء أخرى قد تظهر مستقبلا هو الأفضل من تلك الخدمة
هذه فعلا إحدى الحالات التي يجب أن يعمل رائد الأعمال العمل بنفسه لكن في هذه الحالة عليه أن يعلم غيره ، ومع الوقت يفوض تفويضا جزئيا وتدريجيا حتى يطمئن من أن المفوض له سيقوم بالعمل كما هو المطلوب منه
> هل ستقوم بشراء المنتج؟ إذا كان يسد حاجتي (كما ذكرت) > ما الذي يدفعك إلى ذلك؟ الثقة .. (الثقة بين العميل والبائع من أهم أساسيات البيع)
> هل للخلفية الإجتماعية والثقافية المختلفة بين البلدين دور في وضع استراتيجياتهما لتوسيع الأعمال؟ بالطبع، وللخلفيتين أثرهما ليس على توسيع الأعمال فقط، بل في العمل ذاته من الأساس وإخراج الجودة المطلوبة
> لولا وجود الفكرة هل كان مارك سيجني هذه الثروة الطائلة إذا تكلمنا من منطق الأعمال، فالإجابة لا
يمكن وضع جدول في بداية اليوم، لا مشكلة ولن يسبب ضغطا لكن الأفضل هو كتابة الجدول قبل النوم، وذلك له فوائد عديدة منها ما ذكرته أخي مصطفى
بالفعل: فأهم ما يجب أن يتم وضعه في الجدول دون كتابته هو: (المرونة)
بالفعل أهم صفة يجب أن تكون في الجدول أن يكون مرنا، أو أن يكون من يكتب جدوله مرنا وعدم تحديد الوقت بالفعل يقلل الإحساس بالضغط، لكنه لا ينفي المسئولية والمرونة هنا: أن هناك أمورا أو مهام يجب تحديد وقت زمني لها (بداية ونهاية - أو على الأقل بداية) وهناك مهام يمكن عدم تحديد وقت لها وحتى في المهام التي تم تحديد وقت لها يكون هناك مرونة فيها ايضا، فإذا طرأت ظروف يمكنك تأجيل المهمة لوقت آخر أو ليوم آخر، أو