فعلا نتوقع شئ داخلنا، ثم يصبح كحق لنا إن لم يحصل، فإننا نعتبر غيرنا أساؤوا لنا. بالطبع تعرضت لمشاكل بسبب توقعاتي ليست مشاكل، ولكن حزنت ممن توقعت منهم أمرا ولم يحدث منهم ما توقعته ولكن والحمد لله، عالجت نفسي سريعا في هذا الأمر، وعلمت أنني قد حكمت عليهم بما أريده أنا منهم، وهذا خطأ
0
> ولكن ليست العبرة بمدى الحماسة التي تتسلل إلى نفوسنا فور قراءة هذه السطور وضعت يدك على المشكلة الأكبر .. نحن فعلا كبشر نصاب بحمى الحماسة بعد سماع قصة أو قراءة قصة نجاح .. ثم - وليس حتى قبل أن نصاب بالعوائق - يوما بعد يوم يقل الحماس حتى يجف .. نحن لا نحتاج للحماس بقدر ما نحتاج لأن نتعلم كيف نواصل العمل والمثابرة حتى ننجح، هذا هو الاهم مداخلتك ركزت العدسة على المشكلة الحقيقة في هذا الأمر
أوبرا وينفري من أفضل قصص النجاح في عصرنا عندما أسمع أحد يتحجج بظروفه، وأنه لم ينجح أو لن ينجح بسبب ظروفه الصعبة، أتعجب، لأن ظروفه وعقباته ليست مثل الظروف التي قابلت أولئك الناجحين . لكن الفرق هو النظر تجاه تلك الظروف والصعاب، فمنهم من ينظر بسلبية ويستسلم، وهناك من ينظر لها بإيجابية ويريد أن يتخطى تلك الصعاب وينجح
> الناجحين في تقليل مصروفات أعمالهم هم الناجحون في تحقيق أرباحا جيدة. > على أي أساس قلت هذه الجملة قد سمعت تلك المقولة في أكثر من دورة أو فيديو .. (في معنى الجملة وليست حرفيا) .. أما بخصوص التسويق فهي من أهم الأشياء الضرورية لنجاح الأعمال، وأنا لم أقصد أن التسويق منهم .. لكن حتى في التسويق يجب أيضا أن نفكر في تقليل المصروفات، فبدلا من أن نعلن في الفيس بوك وانستجرام وجوجل وتويتر .. يمكننا أختيار أفضل منصتين ((بناء
بالفعل أهم صفة يجب أن تكون في الجدول أن يكون مرنا، أو أن يكون من يكتب جدوله مرنا وعدم تحديد الوقت بالفعل يقلل الإحساس بالضغط، لكنه لا ينفي المسئولية والمرونة هنا: أن هناك أمورا أو مهام يجب تحديد وقت زمني لها (بداية ونهاية - أو على الأقل بداية) وهناك مهام يمكن عدم تحديد وقت لها وحتى في المهام التي تم تحديد وقت لها يكون هناك مرونة فيها ايضا، فإذا طرأت ظروف يمكنك تأجيل المهمة لوقت آخر أو ليوم آخر، أو