مُجرَّد وَهْم أنَا وأنْتَ مُجرَّد وَهْم حَتَّى اَلذِي بيْننَا تَقُول إِنَّه مُجرَّد وَهْم مَاذَا عن تِلْك الكلمات اَلتِي تَحدثَت بِه ، وأنْتَ تَنظُر فِي عَينِي كَلمَة أُحبُّك وَانِي أنَا مَصدَر إِلْهامك ومصْدر سعادَتك وَانِي أنَا اَلأخِير اَلصحِيح فِي وسط تِلْك اَلحُروب كان مُجرَّد وَهْم تُريد أَخبِري بَانِي مُجرَّد مُسْتبْدَل مُجْر مَلْء فَرَاغ اَلذِي تركتْه حبيبَتك السَّابقة ، وَلكِن مَا ذَنبِي أن أَكُون اَلبدِيل مَا ذَنْب قَلبِي بِأن تَتركَه على المنْضدة ، وَتمضِي لِماذَا خذلْتني فِي اللَّحْظة اَلتِي وددْتُ أن أَقُول