عن أسامةَ بن زيدٍ رضي الله عنه أنَّ النبي صلى الله عليه وسلّم قال:« ألاَ هَلْ من مُشَمِّرٌ إلى الجنةِ، فإنَّ الجنةَ لا خطر لها، هي وَرَبِّ الكعبةِنورٌ يَتَلأْلأُ وريحانةٌ تَهْتزُّ وقصرٌ مشِيدٌ ونهرٌ مطَّردٌ وثَمَرةٌ نضِيْجَةٌ وزوجةٌحسناءُ جميلةٌ وحُلَلٌ كثيرةٌ ومُقَامٌ في أبدٍ في دارٍ سليمةٍ وفاكهةٌ وخضرةٌوحَبْرةٌ ونعمةٌ في مَحَلَّةٍ عاليةٍ بهيَّةٍ، قالوا: يا رسولَ الله نحن المشمِّرونلها. قال: قولوا إنْ شاء الله. فقال القوم: إنْ شاء الله »رواه ابن ماجةَ والبيهقيُّ وابنُ حبَّانَ في صحيحهِ. * وصف

لما سيموت الملائكة وستحضر ارواحهم والحياة والموت والحساب للبشر فققط حسب الاسلام وان كان كذلك فلما لم تحضر ارواحهم قبل مجيئ البشر اي في زمن اخر ؟؟ وكيف تكون الروح في غير البشر وفي غير الارضيين وما قولكم في الخلود في الجنة اي انه من الغريب ان نقبل فكرة ان تبقى في مكان ما الاى الابد.. ولما اختار الله للقران لغة المنطقة التي نزل فيها بالضبط؟ الم يأخ> بعين الاعتبار ان يقرأ هذا الكلام العظيم عجم؟ ولما يمتلك نفس الصيغة