Malek أنس

51 نقاط السمعة
13.9 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
16
في ظنّي أن نموذج الجمع بين نوعي المحتوى هو النظرية الأنجح. لا بد من أن تضع محتوًى "جماهيريًا" ولا أقول "رديئًا" بشكل مستمر،لتضمن وصول علامتك التجارية (مدونتك) إلى أكبر قدر ممكن من الجمهور،مما يوفّر لك مردودًا ماديّا أكبر وقرّاءً أكثر (لكل موضوعاتك بما فيها تلك الاختصاصية وعالية الجودة). لكن في الوقت ذاته،يجب أن تعمل على المحتوى ذي الجودة العالية،والاختصاصيّ الدقيق،وأن يكون هو هدفك الأسمى الذي تتوصل له بالنوع الأول. اجعل المحتوى الأول وسيلة (في أغلبه)،والثاني غاية. هذا على المستوى النظري،لا
لا تنسَ يا صديقي عبد المهيمن أننا لا نتقن جميعًا اللغة الإنجليزية بنفس الدرجة التي لديك بحكم عيشك في بريطانيا. أستخدم اللغة الإنجليزية في العمل،وفي القراءة والاستماع فيما يخص العمل،فيما عدا ذلك فليس لي همّة للاستماع للإنكليزية.خاصّة ونحن هنا نتحدث عن المحتوى العربي،وكيفية دعم المحتوى العربي. مودتي،وكيلو فستق حلبي،وطن من الورد :)
19
نعم أستمع للكتاب الصوتي،وبشغف. لا أستطيع أن أحكم على الشباب العربي بشكل عام،لكن بالنسبة لي على الأقل فإن الكتاب الصوتي يلائم احتياجاتي من نواحٍ عدّة: ١.أنني أعيش في مدينة مزدحمة بالسيارات (الرياض)،والكتاب الصوتي يجعلني أستفيد من الوقت المُهدر في السيارة،فضلًا عن أنه يحوّل الركوب في السيّارة من واجب يومي ممل إلى رحلة ممتعة. ٢.قصر همّتي في القراءة يعوضه الكتاب الصوتي. ٣.في تقسيم الشخصيات (بصري/سمعي.حسي) تكثر صفات (الحسّي) في شخصيتي ويليها (السمعي) وأخيرًا (البصري).فالكتاب الصوتي يلائم شخصيتي أكثر من الورقي المقروء.
15
عملتُ في كلا النوعين..أظن أن الجميع يتفق على أن : ١.لكلا النوعين سلبيات وإيجابيات.. ٢.الأمر يختلف من شخص لآخر. لكنى -وحسب تجربتي وشخصيتي- أرى العمل في بيئة عمل حقيقية وإن كان -فيها بعض العيوب- أفضل من العمل في المنزل. لا أرى الجانب الصحي سببًا مقنعًا، بالعكس،فأنت في المنزل بإمكانك القيام بتمارين رياضية لا تستطيع القيام بها في مقر العمل. لكنّي أركز بشكل أكبر على: ١.الجانب الاجتماعي. الجانب الاجتماعي يعطيني دفعة أكبر للعمل،ويعرّفني على من هم أخبر مني في المجال،ويعرفني على