quills 2000 فيلم جميل يستحق المشاهدة، وهو سيرة ذاتية لأديب فرنسي شهير
2
في السعودية هناك دورات مدتها أسبوع، بعنوان (تدريب المدربين TOT) عندما تنتهي منها تمنح شهادة وترخيص يؤهلك لإقامة دورة خاصة فيك بصفتك (مدربًا) معتمدًا، بعنوان (تدريب المدربين) أيضًا، وهلم جرا... الدورات تعلمك أساسيات وكلام فارغ عن كيف تصمم شرائح البور بوينت، كيف تتحدث أمام الجموع.. وأشياء أخرى مثل كتب إبراهيم الفقي. سعر الإشتراك بالدورة 2000 ريال (533 دولار). لكن الربح مستمر، اصرف 2000 وستكون مرخص لإقامة دورة بنفس السعر..
تعرضت للضرب في المدرسة فقط، فقد كان لكل معلم صلاحية الضرب بأي طريقة يريد.. المدير كان مشهور بضرب الطلاب بـ(الفلكة) بعد صلاة الظهر أمام جميع الطلاب.. الوكيل كان شخصًا ساديًا وله طريقة غريبة بالضرب؛ وهي إحضار طالبين ضخمي الجسد ويقومان بتثبيت الطالب المعاقب وهو ينهال عليه بالضرب على مؤخرته بالعصى.. باقي المدرسين كانوا يضربون بالعصى على كف اليد، ومن حسن حظي أنني لم أضرب إلا منهم. الغريب والذي عجزت عن استيعابه هو أنه لا احد منا كان يستنكر الضرب، بل
لا تنجبي عربيًا بائسًا جديدًا أرجوك.. تدوينة مناسبة للموضوع جدًا >إن الإنجاب شيء بغيض وبشع، بل جريمة، أنا أؤمن بهذه الفكرة تماماً، إن شخصاً في العدم لو قيل له أنه سيتم اقتلاعه من عدمه الهادئ البارد ليتم إقحامه في عالم تأكل الحشرات فيه بعضها، وتأكل الحيوانات فيه بعضها، وتأكل النباتات فيه بعضها، ويأكل البشر بعضهم وجميع ما سبق، إن قالوا أنه سيتم إقحامه في هذا المطعم الكوني المليء بالحروب والإكتئاب والنزاعات السياسية والدينية والمجازر والمجاعات وأغاني القرن الواحد والعشرين السخيفة،
لولا القرصنة لأصبحت الأفلام والكتب متاحة للمرفهين فقط، الطبقة المتوسطة والمسحوقة لن يدفعوا فلسًا للترفيه أو الثقافة وهم يعيشون أزمة أولويات. كما ذكرت القرصنة فتحت عقولنا لعوالم لن نراها لو لم تقرصن وتحضر لنا مجانًا. وحتى الآن مع انتشار منصات المشاهدة المدفوعة تظل نسبة المحتوى السينمائي التي تغطيه هذه المنصات محدود جدًا وشبه خالي من الأفلام الكلاسيكية والأوروبية والآسيوية. (نتفلكس) صاحبة المحتوى الأَكثر من الأفلام لا زالت لا تقارن مع مواقع عربية رديئة مليئة بالإعلانات، والأفلام التي فيها لا تشبع
معظم المشاهد الإباحية -سواءً في هذا المسلسل أو غيره- تكون مدسوسة وسط الأحداث بلا مبررات فنية. وحتى في الرواية نسبة الإباحية أٌقل بكثير من الموجودة بالمسلسل. ومؤخرًا صار التركيز الأكبر على دس مشاهد الشواذ جنسيًا لدعم قضيتهم، حتى بالفيلم الفائز بالأوسكار Green Book كان هناك مشهد بلا أي مبرر، والمصيبة أن الفيلم صالح لمن هم دون سن ال17 عامًا، أي أن نظام التصنيف العمري لا يرى بالإيحاءات الجنسية خطورة تجعل الفيلم غير صالح لمن هم دون 17 عامًا. العنف يختلف